ألغت "ألبين" و"لوتس" ودياً شراكتهما على منصة السيارات الرياضية الكهربائية في مايو/ أيار الماضي، والآن، يبدو أن العلامة التجارية، المملوكة لشركة "رينو"، ستطور بدلاً من ذلك هندسة كهربائية خاصة بها.
هذا ما أعلنه الرئيس التنفيذي للمجموعة الفرنسية لوكا دي ميو قبل أيام خلال الظهور العلني لسيارة "رينو رافال"، والذي كشف أن "ألبين" ستعمل فعلاً على منصة كهربائية داخل الشركة.
وقال لمجلة "أوتوكار" خلال معرض "باريس-لوبورجيه" الجوي إنه سيكون هناك أكثر من منتج واحد فقط يعتمد على البنية الكهربائية الجديدة، وهو أمر منطقي، نظراً إلى التكلفة العالية لتطوير أسس جديدة من الألف إلى الياء، وعدم مشاركة النفقات مع شركة أخرى.