كشف وزير النفط العراقي جبار اللعيبي، اليوم الاثنين، أن العراق يعمل على رفع الإنتاج النفطي خلال السنوات المقبلة إلى 7.5 ملايين برميل يوميا.
وقال اللعيبي، في تصريح لوسائل إعلام محلية عراقية، إن وزارته تعمل على "وضع ملامح للسياسة النفطية من خلال أهداف محددة، نسعى للوصول اليها، إذ نسير وفق خطة لرفع الإنتاج النفطي الى أكثر من 7 ملايين و500 ألف برميل يوميا خلال السنتين 2023 ـ 2024، بحيث نخصص 6 ملايين برميل للتصدير، ومليونا ونصف المليون للاستهلاك المحلي".
وأضاف اللعيبي أن الوزارة سبق أن أعلنت عن سعيها "إلى رفع الإنتاج إلى 12 مليون برميل يوميا، لكن لم يحصل هذا على أرض الواقع"، عازيا السبب إلى "الوزارة والبرلمان العراقي الذي لم يقر قانون النفط والغاز خلال الدورات الماضية".
وأكد أن "عدد الشركات الاجنبية النفطية العاملة في العراق 22 شركة عملاقة وأكثر من 60 شركة ثانوية"، مشيرا إلى أن "وضع العراق في السوق العالمية جيد جدا، كما أن أسعار النفط تسير نحو الاستقرار".
وذكّر بتمسك العراق برأيه في أن "سياسة منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك لا بد أن تسير باتجاه استقرار أسواق النفط العالمية، من أجل تلافي أي تدهور قد تتعرض له أسعار النفط في المستقبل".
وأشار اللعيبي إلى أن الأحداث الأخيرة التي شهدتها البصرة، لم تؤثر في عمليات الإنتاج والتصدير، حيث يصل الإنتاج إلى "نحو 3 ملايين و520 ألف برميل يوميا، وبسعر بيع يصل إلى 69 دولارا للبرميل الواحد".
اقــرأ أيضاً
وعن احتياطي العراق من النفط والغاز، قال الوزير إن "الاحتياطي المثبت للنفط الخام هو 153 مليار برميل" مشيرا إلى إنه في حال "تفعيل النشاط الاستكشافي بشكل مكثف، ربما يصل الاحتياطي المؤكد إلى 230 مليار برميل، أما الغاز، فالاحتياطي المؤكد هو 135 مليار قدم مكعبة، وهذا بشكل أولي أيضا، أما في حال توسيع رقعة الاستكشاف، فقد يبلغ 250 مليار قدم مكعبة، في عموم البلاد".
وقال اللعيبي، في تصريح لوسائل إعلام محلية عراقية، إن وزارته تعمل على "وضع ملامح للسياسة النفطية من خلال أهداف محددة، نسعى للوصول اليها، إذ نسير وفق خطة لرفع الإنتاج النفطي الى أكثر من 7 ملايين و500 ألف برميل يوميا خلال السنتين 2023 ـ 2024، بحيث نخصص 6 ملايين برميل للتصدير، ومليونا ونصف المليون للاستهلاك المحلي".
وأضاف اللعيبي أن الوزارة سبق أن أعلنت عن سعيها "إلى رفع الإنتاج إلى 12 مليون برميل يوميا، لكن لم يحصل هذا على أرض الواقع"، عازيا السبب إلى "الوزارة والبرلمان العراقي الذي لم يقر قانون النفط والغاز خلال الدورات الماضية".
وأكد أن "عدد الشركات الاجنبية النفطية العاملة في العراق 22 شركة عملاقة وأكثر من 60 شركة ثانوية"، مشيرا إلى أن "وضع العراق في السوق العالمية جيد جدا، كما أن أسعار النفط تسير نحو الاستقرار".
وذكّر بتمسك العراق برأيه في أن "سياسة منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك لا بد أن تسير باتجاه استقرار أسواق النفط العالمية، من أجل تلافي أي تدهور قد تتعرض له أسعار النفط في المستقبل".
وأشار اللعيبي إلى أن الأحداث الأخيرة التي شهدتها البصرة، لم تؤثر في عمليات الإنتاج والتصدير، حيث يصل الإنتاج إلى "نحو 3 ملايين و520 ألف برميل يوميا، وبسعر بيع يصل إلى 69 دولارا للبرميل الواحد".
وعن احتياطي العراق من النفط والغاز، قال الوزير إن "الاحتياطي المثبت للنفط الخام هو 153 مليار برميل" مشيرا إلى إنه في حال "تفعيل النشاط الاستكشافي بشكل مكثف، ربما يصل الاحتياطي المؤكد إلى 230 مليار برميل، أما الغاز، فالاحتياطي المؤكد هو 135 مليار قدم مكعبة، وهذا بشكل أولي أيضا، أما في حال توسيع رقعة الاستكشاف، فقد يبلغ 250 مليار قدم مكعبة، في عموم البلاد".