بعدما كانت لغزاً لسنوات، بدأ علماء أميركيون من مشروع "سالسا" الدولي بكشف تفاصيل بحيرة ميرسير، ومن المتوقع أن يتمكّن العلماء قريباً من تصوير البحيرة وتفاصيلها بكاميرا فيديو مخصصة لذلك.
ما هي بحيرة ميرسير؟
هي واحدة من 400 بحيرة عثر عليها في القطب الجنوبي، مساحتها 140 متراً مربعاً، وتقع على عمق كيلومتر تحت سطح الجليد في القطب الجنوبي.
كيف تمّ الوصول إليها؟
وصل إليها العلماء من خلال جهاز حفر عالي الضغط، وبمساعدة المياه الساخنة.
أهمية الوصول إلى البحيرة
اكتشاف مكوّنات هذه البحيرة سيساعد العلماء في التعرف على الأنظمة البيئيّة الموجودة في المناطق الأكثر عزلة في العالم. كما أن استخراج عيّنات من البحيرة، وإن كان تحليلها سيأخذ فترة طوية، إلا أنه قد يساعد على العثور على أشكال للحياة "لم تر الشمس مئات السنين"، وفق موقع GIZMODO الذي نقل الخبر الأصليّ.
ما الذي يمكن اكتشافه في البحيرة؟
يجيب عن هذا السؤال الأستاذ والعالم في جامعة مونتانا الأميركية، جون بريسكو (وهو أحد الباحثين الذين وصلوا إلى البحيرة)، قائلاً: "لا نعرف ما سنجده. نحن حالياً نتعلم، وهذه هي ثاني مرّة نجدُ فيها شيئاً من هذا النوع". وأضاف أن هذه الدراسة "ستساعد في فهم تاريخ المنطقة القطبية الجنوبية".
ما هي بحيرة ميرسير؟
هي واحدة من 400 بحيرة عثر عليها في القطب الجنوبي، مساحتها 140 متراً مربعاً، وتقع على عمق كيلومتر تحت سطح الجليد في القطب الجنوبي.
كيف تمّ الوصول إليها؟
وصل إليها العلماء من خلال جهاز حفر عالي الضغط، وبمساعدة المياه الساخنة.
أهمية الوصول إلى البحيرة
اكتشاف مكوّنات هذه البحيرة سيساعد العلماء في التعرف على الأنظمة البيئيّة الموجودة في المناطق الأكثر عزلة في العالم. كما أن استخراج عيّنات من البحيرة، وإن كان تحليلها سيأخذ فترة طوية، إلا أنه قد يساعد على العثور على أشكال للحياة "لم تر الشمس مئات السنين"، وفق موقع GIZMODO الذي نقل الخبر الأصليّ.
ما الذي يمكن اكتشافه في البحيرة؟
يجيب عن هذا السؤال الأستاذ والعالم في جامعة مونتانا الأميركية، جون بريسكو (وهو أحد الباحثين الذين وصلوا إلى البحيرة)، قائلاً: "لا نعرف ما سنجده. نحن حالياً نتعلم، وهذه هي ثاني مرّة نجدُ فيها شيئاً من هذا النوع". وأضاف أن هذه الدراسة "ستساعد في فهم تاريخ المنطقة القطبية الجنوبية".