شهدت نسخة هذا العام من مهرجان "نوتينغ هيل" الذي يجسد التنوع الثقافي في بريطانيا، في العاصمة لندن، مشاركةً واسعة وصلت إلى أكثر من مليوني شخص.
والمهرجان الذي انطلق بشكل متواضع في ستينيات القرن الماضي، يُعتبر اليوم الأكبر في أوروبا، وثاني أكبر مهرجان في العالم بعد ريو.
وعُقدت النسخة 51 منه يومي 27 و28 أغسطس/آب، فانطلق بدقيقة صمت حداداً على قتلى حريق برج غرينفيل السكني في يونيو/حزيران الماضي، في ظل تواجد أمني مكثف بلغ نحو 7 آلاف شرطي.
(تولغا أكمان/فرانس برس)
(مايك كيمب/Getty)
(مايك كيمب/Getty)
(جيني ماثيوز/Getty)
(العربي الجديد)
والمهرجان الذي انطلق بشكل متواضع في ستينيات القرن الماضي، يُعتبر اليوم الأكبر في أوروبا، وثاني أكبر مهرجان في العالم بعد ريو.
وعُقدت النسخة 51 منه يومي 27 و28 أغسطس/آب، فانطلق بدقيقة صمت حداداً على قتلى حريق برج غرينفيل السكني في يونيو/حزيران الماضي، في ظل تواجد أمني مكثف بلغ نحو 7 آلاف شرطي.
وحظي المهرجان باهتمام البريطانيين والسياح الأجانب الذين يقصدون لندن بغية المشاركة فيه، حيث يتجمع الكل في احتفالية سنوية ضخمة يجوب المشاركون فيها شوارع العاصمة البريطانية. كما شارك فيه أشخاص من كافة الفئات العمرية.
وتأسس المهرجان مطلع الستينيات بعد أعمال شغب عنصرية عنيفة شهدها حي نوتينغ هيل، اصطدم خلالها سكان من البيض مع مهاجرين من الكاريبي.
(تولغا أكمان/فرانس برس)
(مايك كيمب/Getty)
(مايك كيمب/Getty)
(جيني ماثيوز/Getty)
(العربي الجديد)