وجدت دار بالنسياغا الفرنسية نفسها في موقف محرج، إذ إنّ حملتها الترويجية التي ظهر فيها أطفال مع أكسسوارات ذات دلالات جنسية أثارت سخط كيم كارداشيان التي تمثّل أحد وجوهها الإعلامية، مما دفع الماركة لتقديم اعتذار واللجوء إلى شنّ هجوم مضاد من خلال القضاء.