أم كلثوم وفيروز وأسمهان ووردة، يحتفي المتحف الهولندي بهذه المواهب كرموز نسوية بارزة، يُنظر إليها اليوم بمزيج من الشجن والحنين لدى متحدثي العربية في كل مكان.
شرائح واسعة من مجتمعاتنا العربية ذات التوجه المحافظ، لم تكن حفية بالراب ومغنيه. لكن هذه النظرة أخذت طريقها إلى التغير، مع مواقف مغنّي الراب الداعمة للفلسطينيين.
لطالما كان المغرب العربي صوتاً مميزاً في دعم القضية الفلسطينية بشتى الوسائل، والفنون واحدة منها، خصوصاً الغناء، الذي مثّل وسيلة للتعبير عن موقف سياسي نبيل