يدلي الناخبون في كندا بأصواتهم اليوم الاثنين، ليقرروا ما إذا كانوا سيبقون على زعيم حزب المحافظين ستيفن هاربر في السلطة، الذي تولاها منذ نحو عقد، أو العودة بكندا إلى جذورها الليبرالية.
ويأتي رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر، خلف زعيم الحزب الليبرالي جوستان ترودو، نجل رئيس الوزراء الراحل بيير ترودو.
ووفقاً لاستطلاع أجرته محطة "سي تي في" وصحيفة "ذي غلوب أند ميل" ومنظمة نانو نايتلي تراكينج، حصل الليبراليون على 39.1 بالمائة، يليهم حزب المحافظين بنسبة 30.5 بالمائة. بينما حصل الديمقراطيون الجدد على 19.7 بالمائة.