وصلت الطائرة التي تُقل جثامين ضحايا الاعتداء الذي طاول مدينة إسطنبول التركية، وهم الياس ورديني، وريتا الشامي وهيكل مسلم، إلى مطار بيروت الدولي، مساء اليوم الإثنين.
وكان على متن الطائرة أيضاً الجرحى ميليسا بابالاردو، ونضال بشرواي، وفرنسوا الأسمر، وناصر بشارة، وجهاد عبد الخالق، في حين بقيت الجريحة بشرى اسطفان الدويهي في المستشفى في إسطنبول بانتظار أن تسمح حالتها الصحية بنقلها إلى بيروت. واستكملت السلطات اللبنانية التحضيرات اللوجستية في المطار لاستقبال الضحايا وأهاليهم، وتم تجهيز عشر سيارات إسعاف على المدرج.
وأعلن رئيس مجلس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، خلال استقبال الضحايا وقوف الحكومة إلى جانب الأهالي، مؤكداً أن "الإرهاب يستهدفنا جميعاً، فهو يستهدف الناس الذين يحبون الحياة ويريدون أن يعيشوا". وأشار إلى أن "الإرهاب لا دين له، وسنحاربه بأقوى ما عندنا".
وأكد وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، عقب اجتماع عقده لإدارة خلية الأزمة، والتي تم تشكيلها لمواكبة الحدث، أن "كل الترتيبات والاستعدادات أصبحت جاهزة ومؤمنة، لاستقبال الجثامين والجرحى". وأكد المشنوق أيضاً أن "الأمن ممسوك في لبنان وأن الأجهزة الأمنية تقوم بكل واجباتها، والدليل استتباب الأمن في ليلة رأس السنة".
وعلى صعيد متصل، أعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" أن قوى الأمن الداخلي أوقفت رمزي القاضي، للتحقيق معه بشأن ما كتبه على حسابه على "تويتر" من عبارات مسيئة لضحايا اعتداء اسطنبول.
وكان على متن الطائرة أيضاً الجرحى ميليسا بابالاردو، ونضال بشرواي، وفرنسوا الأسمر، وناصر بشارة، وجهاد عبد الخالق، في حين بقيت الجريحة بشرى اسطفان الدويهي في المستشفى في إسطنبول بانتظار أن تسمح حالتها الصحية بنقلها إلى بيروت. واستكملت السلطات اللبنانية التحضيرات اللوجستية في المطار لاستقبال الضحايا وأهاليهم، وتم تجهيز عشر سيارات إسعاف على المدرج.
وأعلن رئيس مجلس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، خلال استقبال الضحايا وقوف الحكومة إلى جانب الأهالي، مؤكداً أن "الإرهاب يستهدفنا جميعاً، فهو يستهدف الناس الذين يحبون الحياة ويريدون أن يعيشوا". وأشار إلى أن "الإرهاب لا دين له، وسنحاربه بأقوى ما عندنا".
وأكد وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، عقب اجتماع عقده لإدارة خلية الأزمة، والتي تم تشكيلها لمواكبة الحدث، أن "كل الترتيبات والاستعدادات أصبحت جاهزة ومؤمنة، لاستقبال الجثامين والجرحى". وأكد المشنوق أيضاً أن "الأمن ممسوك في لبنان وأن الأجهزة الأمنية تقوم بكل واجباتها، والدليل استتباب الأمن في ليلة رأس السنة".
وعلى صعيد متصل، أعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" أن قوى الأمن الداخلي أوقفت رمزي القاضي، للتحقيق معه بشأن ما كتبه على حسابه على "تويتر" من عبارات مسيئة لضحايا اعتداء اسطنبول.