اندلعت اشتباكات عنيفة، اليوم الثلاثاء، بين المعارضة السورية المسلّحة وفصيل "جيش خالد بن الوليد" التابع لتنظيم "داعش" الإرهابي، في منطقة حوض اليرموك بريف درعا، في حين جرح مدنيّون بانفجار عبوة ناسفة في بلدة المليحة الشرقية.
وذكرت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، أنّ فصائل المعارضة المسلّحة شنّت هجوماً على مواقع لفصيل "جيش خالد" التابع لتنظيم "داعش" في محور بلدة تسيل بحوض اليرموك بريف درعا الغربي، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة بين الطرفين، تمكنت خلالها المعارضة من السيطرة على مواقع في داخل بلدة تسيل.
وأضافت المصادر أنّ المعارضة المسلحة تمكنت من تدمير موقع للتنظيم وتدمير رشاش ثقيل بصواريخ موجهة وسط قصف متبادل بين الطرفين.
وشنّت المعارضة السورية المسلحة هجمات عدة على التنظيم في حوض اليرموك سابقاً، إلا أنها لم تتمكن من تحقيق أي تقدم على حساب التنظيم، في حين يخضع الجنوب السوري لوقف إطلاق النار باتفاق روسي أميركي شريطة مقاتلة الفصائل لتنظيم "داعش"، وعدم قتال النظام السوري.
وفي غضون ذلك، تحدثت مصادر محلية أنّ عبوة ناسفة انفجرت في بلدة المليحة الشرقية بريف درعا، ما أدى إلى إصابة مدنيين بجروح.
إلى ذلك، تصدت فصائل المعارضة السورية المنضوية في غرفة عمليات "اتحاد قوات جبل الشيخ" لمحاولة تقدم من قوات النظام السوري في محور تلة بردعيا، في محيط قرية مزرعة وبلدة بيت جن، بريف دمشق الغربي.
وجاء هجوم قوات النظام الذي يهدف إلى السيطرة على المناطق الممتدة قرب الحدود مع لبنان في ريف دمشق وهضبة الجولان المحتلة، بتمهيد مدفعي كثيف على محاور بلدة بيت جن وقرية مزرعة بيت جن، ما أدى إلى وقوع أضرار مادية جسيمة.
وذكرت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، أنّ فصائل المعارضة المسلّحة شنّت هجوماً على مواقع لفصيل "جيش خالد" التابع لتنظيم "داعش" في محور بلدة تسيل بحوض اليرموك بريف درعا الغربي، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة بين الطرفين، تمكنت خلالها المعارضة من السيطرة على مواقع في داخل بلدة تسيل.
وأضافت المصادر أنّ المعارضة المسلحة تمكنت من تدمير موقع للتنظيم وتدمير رشاش ثقيل بصواريخ موجهة وسط قصف متبادل بين الطرفين.
وشنّت المعارضة السورية المسلحة هجمات عدة على التنظيم في حوض اليرموك سابقاً، إلا أنها لم تتمكن من تحقيق أي تقدم على حساب التنظيم، في حين يخضع الجنوب السوري لوقف إطلاق النار باتفاق روسي أميركي شريطة مقاتلة الفصائل لتنظيم "داعش"، وعدم قتال النظام السوري.
وفي غضون ذلك، تحدثت مصادر محلية أنّ عبوة ناسفة انفجرت في بلدة المليحة الشرقية بريف درعا، ما أدى إلى إصابة مدنيين بجروح.
إلى ذلك، تصدت فصائل المعارضة السورية المنضوية في غرفة عمليات "اتحاد قوات جبل الشيخ" لمحاولة تقدم من قوات النظام السوري في محور تلة بردعيا، في محيط قرية مزرعة وبلدة بيت جن، بريف دمشق الغربي.
وجاء هجوم قوات النظام الذي يهدف إلى السيطرة على المناطق الممتدة قرب الحدود مع لبنان في ريف دمشق وهضبة الجولان المحتلة، بتمهيد مدفعي كثيف على محاور بلدة بيت جن وقرية مزرعة بيت جن، ما أدى إلى وقوع أضرار مادية جسيمة.