اتهم القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني، خضر عدنان، اليوم الأربعاء، جهات محسوبة على قيادات أمنية وحكومية فلسطينية بممارسة التحريض ضده بهدف تغييب دوره عن الساحة الفلسطينية.
ويأتي هذا الاتهام من قبل عدنان، الذي تحدث لـ"العربي الجديد"، عقب إيصال رسائل له، أمس الثلاثاء، بأنه غير مرحب به في المشاركة وزيارة خيمة الاعتصام والتضامن مع الأسرى المضربين في مخيم الدهيشة في مدينة بيت لحم، جنوب الضفة الغربية.
وأكد القيادي عدنان أنه قد تمت ممارسة التحريض ضده في مواقع التواصل الاجتماعي، وتم الاعتداء ومحاولة الاعتداء عليه في أكثر من مناسبة وأكثر من مكان، في محاولة لاغتياله سياسياً وربما قد تصل الأمور للاغتيال الجسدي.
واستهجن عدنان من تساؤل البعض منذ بداية إضراب الأسرى الحالي عن عدم مشاركته في الفعاليات المساندة للأسرى المضربين، ثم يقال بإنني "غير مرحب بي".
وقال القيادي في الجهاد: "اتصل بي مسؤول بأحد الفصائل في الدهيشة، وأخبرني بأن هناك تقولات بأنك غير مرحب بك في خيمة الاعتصام، بالدهيشة، أثناء زيارتي لمنازل أسرى وأسرى محررين، فقررت عدم الدخول للخيمة والذهاب لمنازل أسرى محررين".
واعتبر عدنان أن هذه الأمور بحقه تأتي في محاولة للحد من حركته، لكنه أكد أنه "مؤمن بالحركة الجماهيرية وبتضامن الشارع الفلسطيني، الذي هو أعظم من هذه الفئة، رغم أن من يمارس ذلك التحريض يسجلون على أنهم مجهولين".
ويأتي هذا الاتهام من قبل عدنان، الذي تحدث لـ"العربي الجديد"، عقب إيصال رسائل له، أمس الثلاثاء، بأنه غير مرحب به في المشاركة وزيارة خيمة الاعتصام والتضامن مع الأسرى المضربين في مخيم الدهيشة في مدينة بيت لحم، جنوب الضفة الغربية.
وأكد القيادي عدنان أنه قد تمت ممارسة التحريض ضده في مواقع التواصل الاجتماعي، وتم الاعتداء ومحاولة الاعتداء عليه في أكثر من مناسبة وأكثر من مكان، في محاولة لاغتياله سياسياً وربما قد تصل الأمور للاغتيال الجسدي.
واستهجن عدنان من تساؤل البعض منذ بداية إضراب الأسرى الحالي عن عدم مشاركته في الفعاليات المساندة للأسرى المضربين، ثم يقال بإنني "غير مرحب بي".
وقال القيادي في الجهاد: "اتصل بي مسؤول بأحد الفصائل في الدهيشة، وأخبرني بأن هناك تقولات بأنك غير مرحب بك في خيمة الاعتصام، بالدهيشة، أثناء زيارتي لمنازل أسرى وأسرى محررين، فقررت عدم الدخول للخيمة والذهاب لمنازل أسرى محررين".
واعتبر عدنان أن هذه الأمور بحقه تأتي في محاولة للحد من حركته، لكنه أكد أنه "مؤمن بالحركة الجماهيرية وبتضامن الشارع الفلسطيني، الذي هو أعظم من هذه الفئة، رغم أن من يمارس ذلك التحريض يسجلون على أنهم مجهولين".