أكد وزير الخارجية والمغتربين الفلسطينيين، رياض المالكي، أن إسرائيل أرادت أن تفسد فرحة الشعب الفلسطيني، وأن الخارجية تعمل على إفشال التصعيد الإسرائيلي المقصود والمستهدف.
وقال المالكي، بحسب وكالة الأنباء الرسمية "وفا"، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير خارجية الجزائر، عبد القادر مساهل، ووزير خارجية الأردن، أيمن الصفدي، والأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، وذلك عقب اختتام الاجتماع الطارئ الذي عقد على مستوى وزراء الخارجية اليوم، في مقر الجامعة العربية في القاهرة، إن "سلطات الاحتلال الإسرائيلي أدخلت أعدادًا كبيرة من الجنود إلى ساحات الأقصى، حيث استعملت القنابل الصوتية والقنابل الغازية اليوم من أجل إفساد فرحة الشعب الفلسطيني".
وأضاف "أننا أمام صلاة الجمعة يوم غد، حيث انتظر الشعب الفلسطيني 12 يومًا للعودة إلى المسجد الأقصى والتواجد فيه"، مضيفاً "لن نفوت فرصة العودة للصلاة، وسنعمل على إفشال هذا التصعيد الإسرائيلي المستهدف والمقصود خلال صلاة الجمعة يوم غد، وسنعمل على توفير الترتيبات المطلوبة، من أجل أن يكون هناك دخول منتظم من طرفنا كفلسطينيين لساحات الأقصى من أجل الصلاة فيه".
وتابع "إننا لا نسعى إلى التصعيد، وسوف نحاول تجنيب أي تصعيد مع الجانب الإسرائيلي، ويوم غد سيكون اختبارًا لمدى جدية إسرائيل، والتزامها باحترام الوضع القائم، وسوف يحكم العالم أجمع على مدى التزام إسرائيل بهذا الموضوع".
وقال المالكي، بحسب وكالة الأنباء الرسمية "وفا"، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير خارجية الجزائر، عبد القادر مساهل، ووزير خارجية الأردن، أيمن الصفدي، والأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، وذلك عقب اختتام الاجتماع الطارئ الذي عقد على مستوى وزراء الخارجية اليوم، في مقر الجامعة العربية في القاهرة، إن "سلطات الاحتلال الإسرائيلي أدخلت أعدادًا كبيرة من الجنود إلى ساحات الأقصى، حيث استعملت القنابل الصوتية والقنابل الغازية اليوم من أجل إفساد فرحة الشعب الفلسطيني".
وأضاف "أننا أمام صلاة الجمعة يوم غد، حيث انتظر الشعب الفلسطيني 12 يومًا للعودة إلى المسجد الأقصى والتواجد فيه"، مضيفاً "لن نفوت فرصة العودة للصلاة، وسنعمل على إفشال هذا التصعيد الإسرائيلي المستهدف والمقصود خلال صلاة الجمعة يوم غد، وسنعمل على توفير الترتيبات المطلوبة، من أجل أن يكون هناك دخول منتظم من طرفنا كفلسطينيين لساحات الأقصى من أجل الصلاة فيه".
وتابع "إننا لا نسعى إلى التصعيد، وسوف نحاول تجنيب أي تصعيد مع الجانب الإسرائيلي، ويوم غد سيكون اختبارًا لمدى جدية إسرائيل، والتزامها باحترام الوضع القائم، وسوف يحكم العالم أجمع على مدى التزام إسرائيل بهذا الموضوع".