أكد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الدكتور صائب عريقات، في بيان، مساء الأربعاء، أن "الأردن وفلسطين يتحدثان بلسان واحد فيما يتعلق بوجوب الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي في الحرم القدسي الشريف"، وأكد على وجوب إزالة كل ما فرضته سلطة الاحتلال على كافة أبواب الحرم القدسي الشريف منذ ١٤ من الشهر الجاري.
ونفى عريقات ما تناقلته وسائل الإعلام الإسرائيلية حول المكالمة الهاتفية التى جرت مساء الأربعاء، بين الملك عبدالله الثاني والرئيس محمود عباس، مؤكداً على "التطابق التام فى مواقف الجانبين الأردني والفلسطيني".
وأضاف عريقات في بيانه أنه على اتصال مع وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، بشكل متواصل ومستمر، مثمناً ما يقوم به الملك عبدالله الثاني، والصفدي من جهود كبيرة لإفشال مخططات الحكومة الإسرائيلية بفرض التقسيم الزماني والمكاني فى الحرم القدسي الشريف.
وأكد عريقات أن مدينة القدس الشرقية مدينة محتلة، وأنها وفقاً لقرارات الشرعية الدولية والتي كان آخرها قرار مجلس الأمن ٢٣٣٤ لعام ٢٠١٦، عاصمة لدولة فلسطين، وأن جميع إملاءات سلطة الاحتلال وبما فى ذلك ما يسمى الضم، لاغية وباطلة ومخالفة للقانون الدولي ولا تخلق حقاً ولا ينشأ عنها التزام.
وأكد عريقات أن الأمن والاستقرار والسلام لن يتحقق إلا بإنهاء الاحتلال الاسرائيلي وإقامة دولة فلسطين السيدة ذات السيادة الكاملة والاستقلال الناجز، على حدود الرابع من حزيران ١٩٦٧ وبعاصمتها القدس الشريف.
ونفى عريقات ما تناقلته وسائل الإعلام الإسرائيلية حول المكالمة الهاتفية التى جرت مساء الأربعاء، بين الملك عبدالله الثاني والرئيس محمود عباس، مؤكداً على "التطابق التام فى مواقف الجانبين الأردني والفلسطيني".
وأضاف عريقات في بيانه أنه على اتصال مع وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، بشكل متواصل ومستمر، مثمناً ما يقوم به الملك عبدالله الثاني، والصفدي من جهود كبيرة لإفشال مخططات الحكومة الإسرائيلية بفرض التقسيم الزماني والمكاني فى الحرم القدسي الشريف.
وأكد عريقات أن مدينة القدس الشرقية مدينة محتلة، وأنها وفقاً لقرارات الشرعية الدولية والتي كان آخرها قرار مجلس الأمن ٢٣٣٤ لعام ٢٠١٦، عاصمة لدولة فلسطين، وأن جميع إملاءات سلطة الاحتلال وبما فى ذلك ما يسمى الضم، لاغية وباطلة ومخالفة للقانون الدولي ولا تخلق حقاً ولا ينشأ عنها التزام.
وأكد عريقات أن الأمن والاستقرار والسلام لن يتحقق إلا بإنهاء الاحتلال الاسرائيلي وإقامة دولة فلسطين السيدة ذات السيادة الكاملة والاستقلال الناجز، على حدود الرابع من حزيران ١٩٦٧ وبعاصمتها القدس الشريف.