أعدمت "هيئة تحرير الشام"، مساء الأربعاء، ثلاثة عناصر من الخلايا التابعة لتنظيم "داعش" الإرهابي في محافظة إدلب، شمال غربي سورية.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن الهيئة اعتقلت العناصر في عمليات أمنية سابقة، كانت أطلقتها بهدف القبض على الخلايا النائمة في إدلب.
وأوضحت أن من بين العناصر الذين أعدمتهم قياديين، أحدهما مسؤول عن تأمين العبوات الناسفة وأماكن تصنيعها، وإيصالها إلى العناصر المنفذين.
وأضافت أن من بينهم المدعو "أبو البراء معردس" وهو قائد مجموعة الاغتيالات، ومسؤول عن عشرات عمليات التفجيرات والاغتيالات بمسدسات كاتمة في المحافظة.
وسبق أن أعدمت الهيئة في واقعتين منفصلتين 15 عنصراً من الخلايا التابعة للتنظيم، كلهم متورطون بعمليات تفجير واغتيال في الشمال السوري.
وبدأت "تحرير الشام" يوم 28 مايو / أيار الماضي، حملة أمنية قالت إنها تستهدف خلايا تنظيم "داعش" في محافظة إدلب.
وفي الوقت نفسه عثر مدنيون في ريف إدلب على جثة رجل عند أطراف بلدة سراقب في ريف إدلب الشرقي، بعد اختطافه لنحو أسبوع.
ووثّق ناشطون مقتل 392 شخصاً على الأقل، بعمليات تفجير واغتيال في أرياف إدلب وحلب وحماة، منذ الـ 26 من أبريل/ نيسان الفائت.
إلى ذلك، تعرّضت مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة في أرياف حماة وإدلب وحلب، لقصف مدفعي من قبل قوات النظام اقتصرت أضراره على المادية.
ويأتي هذا القصف في ظل سريان اتفاق "سوتشي" الذي توصل إليه الرئيسان التركي والروسي في 17 سبتمبر/ أيلول الفائت، ونص على إقامة منطقة منزوعة السلاح ووقف إطلاق النار.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن الهيئة اعتقلت العناصر في عمليات أمنية سابقة، كانت أطلقتها بهدف القبض على الخلايا النائمة في إدلب.
وأوضحت أن من بين العناصر الذين أعدمتهم قياديين، أحدهما مسؤول عن تأمين العبوات الناسفة وأماكن تصنيعها، وإيصالها إلى العناصر المنفذين.
وأضافت أن من بينهم المدعو "أبو البراء معردس" وهو قائد مجموعة الاغتيالات، ومسؤول عن عشرات عمليات التفجيرات والاغتيالات بمسدسات كاتمة في المحافظة.
وسبق أن أعدمت الهيئة في واقعتين منفصلتين 15 عنصراً من الخلايا التابعة للتنظيم، كلهم متورطون بعمليات تفجير واغتيال في الشمال السوري.
وبدأت "تحرير الشام" يوم 28 مايو / أيار الماضي، حملة أمنية قالت إنها تستهدف خلايا تنظيم "داعش" في محافظة إدلب.
وفي الوقت نفسه عثر مدنيون في ريف إدلب على جثة رجل عند أطراف بلدة سراقب في ريف إدلب الشرقي، بعد اختطافه لنحو أسبوع.
ووثّق ناشطون مقتل 392 شخصاً على الأقل، بعمليات تفجير واغتيال في أرياف إدلب وحلب وحماة، منذ الـ 26 من أبريل/ نيسان الفائت.
إلى ذلك، تعرّضت مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة في أرياف حماة وإدلب وحلب، لقصف مدفعي من قبل قوات النظام اقتصرت أضراره على المادية.
ويأتي هذا القصف في ظل سريان اتفاق "سوتشي" الذي توصل إليه الرئيسان التركي والروسي في 17 سبتمبر/ أيلول الفائت، ونص على إقامة منطقة منزوعة السلاح ووقف إطلاق النار.