أطلقت منظمة العفو الدولية، اليوم الاثنين، حملة توقيعات إلكترونية بشأن إطلاق سراح الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات في مصر، هشام جنينة، المحكوم بالسجن خمس سنوات بعد إجراء مقابلة إعلامية.
وحسب بيان سابق للمنظمة غير الحكومية، فإن السلطات المصرية تعتقل العديد من الناشطين والصحافيين والسياسيين "في أسوأ حملة قمع ضد حرية التعبير في العقود الأخيرة في مصر"، مطالبة بالإفراج عنهم فوراً من دون قيد أو شرط.
وأشارت المنظمة إلى أن جنينة (63 سنة) هو قاض سابق، أقيل من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد فضح الفساد الحكومي الهائل، وقبض عليه في فبراير/شباط الماضي، بعد مقابلة إعلامية أيد فيها علناً قائد الجيش المصري السابق، سامي عنان، للترشح للرئاسة ضد السيسي.
وحسب بيان سابق للمنظمة غير الحكومية، فإن السلطات المصرية تعتقل العديد من الناشطين والصحافيين والسياسيين "في أسوأ حملة قمع ضد حرية التعبير في العقود الأخيرة في مصر"، مطالبة بالإفراج عنهم فوراً من دون قيد أو شرط.
وأشارت المنظمة إلى أن جنينة (63 سنة) هو قاض سابق، أقيل من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد فضح الفساد الحكومي الهائل، وقبض عليه في فبراير/شباط الماضي، بعد مقابلة إعلامية أيد فيها علناً قائد الجيش المصري السابق، سامي عنان، للترشح للرئاسة ضد السيسي.