قال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، في تصريح له، إن "مستوطنين يعملون على تسييج أراضٍ جرى تجريفها قبل أيام بالقرب من منزل أم أيمن صوفان جنوب قرية بورين جنوب نابلس، ويوجد تخوف من وضع بيوت متنقلة في المكان، ما يعني أن المنطقة ستشهد توسيعاً جديداً لمستوطنة (يتسهار) المقامة على أراضي جنوب نابلس".