نعى فصيل "جيش العزة" المعارض سبعة من عناصره، قُتلوا اليوم الأربعاء في ريف حماة الشمالي، بعد استهداف مقر لهم من جانب قوات النظام السوري والقوات الروسية، فيما قُتل أربعة مدنيين وأصيب العشرات جراء هذا القصف.
وقال مصدر في "جيش العزة" لـ"العربي الجديد"، إن قوات النظام والقوات الروسية استهدفت بالصواريخ موقعاً لهم بين مدينتي مورك وخان شيخون في المنطقة منزوعة السلاح، ما أدى لمقتل سبعة مقاتلين وجرح 15 آخرين.
كما طاول القصف مدينة كفرزيتا وبلدة اللطامنة وقريتي الأربعين والزكاة إضافة إلى قريتي العنكاوي والكركات.
وقالت مصادر محلية إن 4 مدنيين قتلوا على الأقل، بينهم طفل وامرأة، وأصيب نحو 30 آخرون من جراء قصف لقوات النظام على مناطق متعددة في ريفي إدلب وحلب.
وقال الدفاع المدني في إدلب في مواقعه على وسائل التواصل الاجتماعي، إن مدنياً قُتل وأصيب 9 آخرون جراء قصف صاروخي استهدف سوق الهال ومنازل المدنيين في مدينة جسرالشغور بخمس قذائف صاروخية.
كما قُتلت امرأة في بلدة خان السبل، فيما قُتل اثنان، بينهما طفل، وجرح ثمانية آخرون في بلدة النيرب بريف إدلب، جراء القصف براجمات الصواريخ.
يأتي ذلك في ظل تصعيد عسكري متواصل في المنطقة منزوعة السلاح بين ريفي إدلب وحماة، والمتفق عليها بين روسيا وتركيا في يوليو/تموز الماضي.
وبالترافق مع هذا التصعيد، شهدت المناطق المستهدفة بالقصف حركة نزوح للأهالي إلى مناطق في ريف حلب الغربي.
وقال مصدر في "جيش العزة" لـ"العربي الجديد"، إن قوات النظام والقوات الروسية استهدفت بالصواريخ موقعاً لهم بين مدينتي مورك وخان شيخون في المنطقة منزوعة السلاح، ما أدى لمقتل سبعة مقاتلين وجرح 15 آخرين.
كما طاول القصف مدينة كفرزيتا وبلدة اللطامنة وقريتي الأربعين والزكاة إضافة إلى قريتي العنكاوي والكركات.
وقالت مصادر محلية إن 4 مدنيين قتلوا على الأقل، بينهم طفل وامرأة، وأصيب نحو 30 آخرون من جراء قصف لقوات النظام على مناطق متعددة في ريفي إدلب وحلب.
وقال الدفاع المدني في إدلب في مواقعه على وسائل التواصل الاجتماعي، إن مدنياً قُتل وأصيب 9 آخرون جراء قصف صاروخي استهدف سوق الهال ومنازل المدنيين في مدينة جسرالشغور بخمس قذائف صاروخية.
كما قُتلت امرأة في بلدة خان السبل، فيما قُتل اثنان، بينهما طفل، وجرح ثمانية آخرون في بلدة النيرب بريف إدلب، جراء القصف براجمات الصواريخ.
يأتي ذلك في ظل تصعيد عسكري متواصل في المنطقة منزوعة السلاح بين ريفي إدلب وحماة، والمتفق عليها بين روسيا وتركيا في يوليو/تموز الماضي.
وبالترافق مع هذا التصعيد، شهدت المناطق المستهدفة بالقصف حركة نزوح للأهالي إلى مناطق في ريف حلب الغربي.