ضربت سلسلة تفجيرات بعبوات ناسفة اليوم الإثنين، مناطق متفرّقة في مدينة إدلب الواقعة شمال غرب سورية، ما أسفر عن خسائر بشرية بين المدنيين.
وجاءت هذه التفجيرات، عقب يومٍ دامٍ شهدته المحافظة، إثر تكثيف قوات النظام السوري القصف الصاروخي والمدفعي على عدّة مدن وبلدات تابعة للمحافظة.
وقال مراسل "العربي الجديد": "إن مدينة إدلب وريفها شهدا اليوم وقوع أربع تفجيرات متفرّقة، جميعها وقعت بواسطة عبوات ناسفة دون معرفة الجهة المسؤولة عن زرعها".
وأضاف المراسل، أن "مدينة الدانا الواقعة في الريف الشمالي لمدينة إدلب، شهدت انفجاراً بعبوة ناسفة، ما أسفر عن مقتل مدني وإصابة اثنين آخرين".
وانفجرت عبوة ناسفة كانت مزروعة بسيارة في حي المهندسين في مدينة إدلب، وأسفرت عن إصابة امرأة وطفل.
كما وقع تفجير مماثل بعبوة ناسفة داخل سيارة في مدينة كفرنبل بريف إدلب ما أدى إلى إصابة السائق بشكلٍ خطير.
ولم يتضّح حتّى الآن هوية الجهة المسؤولة عن وقوع هذه التفجيرات حيث لم تتبنَّ أي جهة هذه التفجيرات.
وفضلاً عن القصف العنيف الذي تتعرّض له إدلب، فإن المنطقة ذاتها تعاني من فلتانٍ أمني غير مسبوق، ما جعل حوادث انفجار العبوات الناسفة والاغتيالات المستمرّة مسلسلاً يومياً يتكرّر بشكلٍ اعتيادي.
وجاءت هذه التفجيرات، عقب يومٍ دامٍ شهدته المحافظة، إثر تكثيف قوات النظام السوري القصف الصاروخي والمدفعي على عدّة مدن وبلدات تابعة للمحافظة.
وقال مراسل "العربي الجديد": "إن مدينة إدلب وريفها شهدا اليوم وقوع أربع تفجيرات متفرّقة، جميعها وقعت بواسطة عبوات ناسفة دون معرفة الجهة المسؤولة عن زرعها".
وأضاف المراسل، أن "مدينة الدانا الواقعة في الريف الشمالي لمدينة إدلب، شهدت انفجاراً بعبوة ناسفة، ما أسفر عن مقتل مدني وإصابة اثنين آخرين".
وانفجرت عبوة ناسفة كانت مزروعة بسيارة في حي المهندسين في مدينة إدلب، وأسفرت عن إصابة امرأة وطفل.
كما وقع تفجير مماثل بعبوة ناسفة داخل سيارة في مدينة كفرنبل بريف إدلب ما أدى إلى إصابة السائق بشكلٍ خطير.
ولم يتضّح حتّى الآن هوية الجهة المسؤولة عن وقوع هذه التفجيرات حيث لم تتبنَّ أي جهة هذه التفجيرات.
وفضلاً عن القصف العنيف الذي تتعرّض له إدلب، فإن المنطقة ذاتها تعاني من فلتانٍ أمني غير مسبوق، ما جعل حوادث انفجار العبوات الناسفة والاغتيالات المستمرّة مسلسلاً يومياً يتكرّر بشكلٍ اعتيادي.