بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، مع وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، التطورات الإقليمية المرتبطة بالعملية السلمية والأزمة السورية وبحثا الجهود المبذولة لحل الأزمات وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
ووفق بيان صادر عن وزارة الخارجية الأردنية، الخميس، أكد الصفدي أن "السلام العادل والشامل هو خيار استراتيجي عربي سيظل الأردن يعمل على تحقيقه"، مبينا "موقف المملكة الرافض لأي ضم لأراض فلسطينية، والداعي إلى تكاتف الجهود لإطلاق مفاوضات مباشرة وجادة لحل الصراع على أساس حل الدولتين سبيلاً وحيداً لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يشكل ضرورة للأمن والاستقرار الإقليميين والدوليين".
وفي سياق متصل، أكد الصفدي، خلال محادثات عبر الهاتف أجراها مع وزير خارجية المملكة المتحدة، دومينيك راب، الخميس، ضرورة "تحرك المجتمع الدولي بشكل فاعل وسريع لحماية فرص السلام من الخطر غير المسبوق الذي سيمثله تنفيذ إسرائيل قرارها ضم المستوطنات وغور الأردن وشمال البحر الميت في فلسطين المحتلة".
وبحث الصفدي "التطورات الإقليمية، وخصوصاً تلك المرتبطة بالعملية السلمية، وموقف بريطانيا الداعم لحل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية والذي يشكل السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يشكل خياراً استراتيجياً فلسطينياً وعربياً وضرورة إقليمية ودولية".
ووفق بيان صادر عن وزارة الخارجية الأردنية، الخميس، أكد الصفدي أن "السلام العادل والشامل هو خيار استراتيجي عربي سيظل الأردن يعمل على تحقيقه"، مبينا "موقف المملكة الرافض لأي ضم لأراض فلسطينية، والداعي إلى تكاتف الجهود لإطلاق مفاوضات مباشرة وجادة لحل الصراع على أساس حل الدولتين سبيلاً وحيداً لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يشكل ضرورة للأمن والاستقرار الإقليميين والدوليين".
وفي سياق متصل، أكد الصفدي، خلال محادثات عبر الهاتف أجراها مع وزير خارجية المملكة المتحدة، دومينيك راب، الخميس، ضرورة "تحرك المجتمع الدولي بشكل فاعل وسريع لحماية فرص السلام من الخطر غير المسبوق الذي سيمثله تنفيذ إسرائيل قرارها ضم المستوطنات وغور الأردن وشمال البحر الميت في فلسطين المحتلة".
وبحث الصفدي "التطورات الإقليمية، وخصوصاً تلك المرتبطة بالعملية السلمية، وموقف بريطانيا الداعم لحل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية والذي يشكل السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يشكل خياراً استراتيجياً فلسطينياً وعربياً وضرورة إقليمية ودولية".