يقضي النازحون في رفح، جنوبي قطاع غزة، ساعات طويلة ضمن طوابير للحصول على رغيف خبز أو شربة ماء، وسط ظروف بالغة القسوة فرضتها حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل عليهم.
شهدت دير البلح، وسط قطاع غزة، الاثنين تهجيراً قسرياً لنحو 250 ألف فلسطيني، وخرج 25 مركز إيواء وعدد من المنشآت الخدمية الإنسانية عن الخدمة. مع مواصلة إسرائيل جرائمها بحق
مع استمرار إسرائيل في هجماتها وحصارها المطبق على قطاع غزة، يعاني الفلسطينيون من توفير الاحتياجات المعيشية، بما في ذلك المواد الغذائية الأساسية. في مخيم جباليا شمال القطاع
وزّعت منظمات إنسانية طروداً غذائية على الفلسطينيين في شمال قطاع غزة الذين يعانون ظروفاً غاية في الصعوبة. ويجري الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني سنوياً في 19 أغسطس/
يُعد دفن الموتى إحدى أزمات سكان قطاع غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي، إذ لا مكان آمناً في القطاع، وجنود الاحتلال يجتاحون المقابر بالآليات العسكرية، كما تكرر استهداف