غطى اللون الأسود الصفحات الأولى لصحف إسرائيلية صادرة الثلاثاء، مع عبارة "يوم أسود للديمقراطية الإسرائيلية".(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
جاءت الخطوة بعد أن أقر الكنيست قانون "الحد من المعقولية" الذي يحد صلاحيات المحكمة العليا بالتدخل في القرارات التي تتخذها الحكومة.(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
كتبت الصحافية في "جروزاليم بوست" لاهاف هاركوف، على تويتر: "كان من المدهش للغاية أن نرى هذه الصحف وغيرها تحمل هذا الغلاف، مع النص ’يوم أسود للديمقراطية الإسرائيلية’، ولكن كما اتضح، هو إعلان".(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
تبنت مجموعة "احتجاج التكنولوجيا الفائقة" نشر الإعلانات بقولها على تويتر مع صورة للصحف: "صباح صعب للديمقراطية، لكن قاطرة إسرائيل لن تستسلم أبدا. الإعلانات التي نشرناها اليوم".(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
تساءل وزير الأمن القومي وزعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، عن مصدر تمويلها.(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
صوت الكنيست بالقراءتين الثانية والثالثة على مشروع قانون "الحد من المعقولية" ليصبح قانونا نافذا رغم الاعتراضات المحلية الواسعة.(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
من شأن القانون، أن يمنع المحاكم الإسرائيلية بما فيها المحكمة العليا، من تطبيق ما يعرف باسم "معيار المعقولية" على القرارات التي يتخذها المسؤولون المنتخبون.(مصطفى الخاروف/ الأناضول)
غطى اللون الأسود الصفحات الأولى لصحف إسرائيلية صادرة الثلاثاء، مع عبارة "يوم أسود للديمقراطية الإسرائيلية". وجاءت الخطوة بعد أن أقر الكنيست (البرلمان)، أمس الاثنين، قانون "الحد من المعقولية" الذي يحد صلاحيات المحكمة العليا بالتدخل في القرارات التي تتخذها الحكومة.
يصعب تصديق مدى قدرة أهالي قطاع غزة على احتمال يومياتهم الشاقة، وقد مضى أكثر من عام على بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. اليوميات تزداد
وسّع جيش الاحتلال الإسرائيلي من عدوانه المستمرّ على لبنان، فاستهدف للمرة الأولى منذ بدء الحرب قلب العاصمة بيروت، حيث شنّ غارة بعيد منتصف الليل على مبنى في منطقة الكولا،
وسط الانتقادات التي وُجّهت إلى الحكومة اللبنانية في الأيام الماضية، بشأن عدم جاهزيتها لاستقبال النازحين من جنوب لبنان، ما زال العديد من النازحين بلا مأوى. في العاصمة