يطلق على رأس السنة الأمازيغية اسم "إيض الناير" (ليلة يناير)، حيث يوافق 13 يناير/ كانون الثاني من كل عام (جلال مرشيدي/الأناضول)
نظمت هيئة "شباب تامسنا الأمازيغي" (أهلية غير حكومية) احتفالاً أمام مبنى البرلمان بالرباط، قدّمت فيه أطباقاً أمازيغية (جلال مرشيدي/الأناضول)
تخللت الاحتفال فقرات فنية جماعية، تهدف إلى التعريف بالتقاليد والطقوس الاحتفالية الخاصة برأس السنة الأمازيغية (جلال مرشيدي/الأناضول)
احتفل أمازيغ المغرب، في العاصمة الرباط برأس السنة الأمازيغية، عبر طقوس وتقاليد توارثتها الأجيال (جلال مرشيدي/الأناضول)
تطالب أحزاب ومنظمات أهلية في المغرب بإقرار رأس السنة الأمازيغية عيداً وطنياً وعطلة رسمية في البلاد (جلال مرشيدي/الأناضول)
مطلب ترسيم الاحتفال بالسنة الأمازيغية قديم لدى الحركة الأمازيغية (جلال مرشيدي/الأناضول)
الأمازيغ هم شعوب أهلية تسكن المنطقة الممتدة من واحة سيوة غربي مصر شرقاً إلى المحيط الأطلسي غرباً، ومن البحر المتوسط شمالاً إلى الصحراء الكبرى جنوباً (جلال مرشيدي/الأناضول)
احتفل أمازيغ المغرب، الجمعة، في العاصمة الرباط برأس السنة الأمازيغية، عبر طقوس وتقاليد توارثتها الأجيال. ويطلق على رأس السنة الأمازيغية اسم "إيض الناير" (ليلة يناير)، حيث يوافق 13 يناير/ كانون الثاني من كل عام.
عادت الحركة الطبيعية إلى مدينة مراكش في وسط المغرب، بعد أن روع زلزال الحوز المدمر سكانها، وقتل وأصاب بعضاً منهم تاركاً آخرين من دون مأوى، ودمر العديد من البنايات، فضلاً
تضرر نحو 50 ألف مسكن في المغرب من جراء الزلزال، بحسب الأرقام الرسمية، بعضها انهارت كلياً، والغالبية انهارت جزئياً، أو تصدعت، ويخشى أصحابها من انهيارها في حال تعرضها لهزة
اضطرت مئات الأسر إلى الهرب والنوم بالشوارع في مراكش وبقية المناطق هرباً من الزلزال الذي ضرب عدة مناطق مغربية مساء الجمعة، وراح ضحيته في إحصائية أولية ما لا يقل عن 632
أسفرت حرائق الغابات المدمرة التي اجتاحت جزر هاواي عن مصرع أكثر من 110 أشخاص وعشرات المصابين والمفقودين، ما جعلها أسوأ كارثة طبيعية تشهدها الجزر الأميركية منذ أكثر من قرن