يواجه سكان قطاع غزة ظروفاً بالغة القسوة، لا تتوقف عند حدود القتل والتشريد وتدمير المنازل، بل تصل إلى حدود المجاعة وسوء التغذية وتفشّي الأمراض، حيث وصلت الحال بهم إلى طحن أعلاف الحيوانات لصنع قوت يومهم من الخبز، في ظل غياب لإمدادات الغذاء والمساعدات الأساسية الكافية.
وزّعت منظمات إنسانية طروداً غذائية على الفلسطينيين في شمال قطاع غزة الذين يعانون ظروفاً غاية في الصعوبة. ويجري الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني سنوياً في 19 أغسطس/
رفع متظاهرون الأعلام الفلسطينية والتونسية في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة تونس، في مشهد تضامني مع الفلسطينيين الذين يتعرضون منذ أكثر من عشرة أشهر لحرب إبادة إسرائيلية
يصعب تأمين أي شيء بسهولة في قطاع غزة. الحصول على وجبة طعام أو رغيف خبز أو القليل من الماء يتطلّب ساعات من الانتظار. ساعات يشارك فيها الجميع كباراً وصغاراً. يقفون تحت أشعة
وسع جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر إخلاء مناطق في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة. وفجر الأحد، طالب الجيش الإسرائيلي السكان والنازحين الموجودين في مدينة حمد السكنية، شمال