لا يميز الاحتلال الإسرائيلي بين مسنّ وطفل، ولا يتردد في استهداف المسنين الذين أنهكهم التهجير وسوء الرعاية الصحية والأمراض والجوع. فكما يقتل الأطفال والنساء، يقتل المسنين.
أجبر جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، مئات الفلسطينيين على النزوح قسراً من مراكز إيواء ومنطقة سكنية في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة تحت إطلاق نار وقصف مدفعي كثيف، في
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حملته العسكرية على شمالي قطاع غزة، وأصدر الخميس مزيداً من أوامر الإخلاء، ما أدى إلى موجة نزوح جديدة. ومع تقدم الدبابات الإسرائيلية في بيت
عاش أهالي بلدة بيت لاهيا ومحيطها في شمال قطاع غزة، أهوالاً مزلزلة على وقع مواصلة الجيش الإسرائيلي جرائم الإبادة هناك بلا هوادة. يمارس الجيش الإسرائيلي ضد السكان
يصعب تصديق مدى قدرة أهالي قطاع غزة على احتمال يومياتهم الشاقة، وقد مضى أكثر من عام على بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. اليوميات تزداد