يكافح الفلسطينيون النازحون في خيم بسيطة بمدينة دير البلح في قطاع غزة ضد الظروف السيئة بسبب الأمطار الغزيرة والسيول، حيث تزيد النفايات المتجمعة في برك المياه المشكلة جراء الأمطار المخاطر الصحية، وخاصة مع لعب الأطفال بالمياه القذرة دون علمهم بأنهم يعرضون صحتهم للخطر.
مع استمرار إسرائيل في هجماتها وحصارها المطبق على قطاع غزة، يعاني الفلسطينيون من توفير الاحتياجات المعيشية، بما في ذلك المواد الغذائية الأساسية. في مخيم جباليا شمال القطاع
وزّعت منظمات إنسانية طروداً غذائية على الفلسطينيين في شمال قطاع غزة الذين يعانون ظروفاً غاية في الصعوبة. ويجري الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني سنوياً في 19 أغسطس/
يُعد دفن الموتى إحدى أزمات سكان قطاع غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي، إذ لا مكان آمناً في القطاع، وجنود الاحتلال يجتاحون المقابر بالآليات العسكرية، كما تكرر استهداف
رفع متظاهرون الأعلام الفلسطينية والتونسية في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة تونس، في مشهد تضامني مع الفلسطينيين الذين يتعرضون منذ أكثر من عشرة أشهر لحرب إبادة إسرائيلية