ودشن مغردون وسم "#حريق_العتبة"، وجددوا التغريد عبر وسم "#مصر_بتولع". وانتقدوا عبر الوسمين نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يرسل الطائرات لإطفاء حرائق الكيان الصهيوني، في حين تتأخر سيارات الإطفاء عن وسط العاصمة. وفسرها مغردون آخرون بوقوف المستثمر الخليجي وراء محاولات إخلاء المنطقة.
كتب محمد زيزو غاضباً: "الحماية المدنية عندنا مش عايشة معانا في الكوكب علشان كده بتاخد وقت على ما تيجي تكون البلد ولعت زي حريق محطة مصر اللي أصلا المفروض موجود فيه حماية مدنية والناس بتتحرق".
ولاحظت أميرة أبو شهبة: "حريق سوق العتبة في ظل تعتيم إعلامي وصورة السيسي منورة شعاره الفارغ تحيا مصر".
وتساءل علي الاسكوبي: "سؤال.. هل الطائرات اللي بتطفي حرائق اسرائيل دي صعب توصل حريق العتبة مثلا؟؟ وجدير بالذكر أن حريق فيصل وصلت سيارات الإطفاء والإسعاف بعد الحريق بأكثر من ساعتين بعد ما النار التهمت المكان بالكامل #مصر".
وكتب "ابن الهلالي": "السيسي استحمل حريق يقعد خمس ساعات في العتبة لحد ما يصفى أثر تاريخي ومقدرش يستحمل حرايق في اسرائيل خمس دقايق.. كنت احسبهم زيهم ووديلهم طيران يطفي الحريق.. عميلهم يحكم".
غرد كريم: "مصر تبعت طيارات تطفي حرائق اسرائيل ومستخسره تبعت واحده بس لحرائق العتبة والناس هناك خسرت ملايين".
وأشار مجدي كامل: "موسوعة المعرفة: حريق هائل في عدد من محلات سوق الخضار في #العتبة، 27 يونيو 2019 قبل يوم واحد، شب حريق هائل آخر في عمارة سكنية تضم معارض لبيع الأحذية في حي باب الشعرية. لم يفصل بين هذين الحريقين سوى 24 ساعة وسط أقاويل بمحاولات إخلاء المنطقة لإقامة مشروعات مشتركة مع رجال أعمال #إماراتيين".
وسخر محمد عزمي متسائلاً: "هي الطيارات اللي بتطلع للصهاينة بنزينها شطب؟! #حريق_العتبة".