وكتب الناشط أسامة الموسى على فيسبوك "لا يزال المجرم طليقا!! مجزرة خان شيخون".
Facebook Post |
وكتب محمد مؤيد مذكراً بعدد القتلى في المجزرة ومشيرتاً إلى أنهم من أهالي الخان والمهجرين إليها "مجزرة أليمة حصلت في خان شيخون 92 شهيدا من عائلات خان شيخون والنازحين المتواجدين فيها نتيجة قصف نظام الأسد للمدينة من الطائرات الحربية التي تحمل قنابل كيماوية الذكرى السنوية الثانية لمجزرة الكيماوي في خان شيخون".
Facebook Post |
وكتب محمد الهدر مشيراً إلى أن المجزرة حصلت بصمت ودون إراقة دماء "مجزرة الكيماوي 4 إبريل/ نيسان 2017 شهداء بدون دماء.. الذكرى السنوية الثانية لمجزرة الكيماوي في مدينة خان شيخون جنوب إدلب".
Facebook Post |
بدوره نشر فراس محمد مجموعة من الصور تذكيرا بالمجزرة : "كي لا ننسى مجزرة خان شيخون، خان شيخون 4 نيسان 2017".
ونشر محمد سعد الدين مذكرًا بأن العدالة لا بد أن تأخذ مجراها "كي لا ننسى مجزرة خان شيخون خان شيخون 4 نيسان 2017 العدالة المنتظرة".
Facebook Post |
Facebook Post |
ونشر "مركز توثيق الانتهاكات الكيميائية في سوريا" معلقاً على الذكرى "كي لا ننسى، مجزرة خان شيخون، ببساطة نموت".
Facebook Post |
وعلى تويتر غردت "حبيب أرحيم": "في مثل هذا اليوم استيقظ العالم على مجزرة رهيبة بشعة، ستظل وصمة عار على جبين المجتمع الدولي المتآمر، من يرى هذا الإجرام ولا يزال يدافع عن بشار لا يمكن أن يكون بشرا. مجزرة خان شيخون".
Twitter Post
|
وغرد "زكريا العبد الله": "خنقهم.. ونحنا اختنقنا معهم ليلة المجزرة بكل أحداثها مطبوعة بذاكرتنا كأنها في الأمس وجوههم أجسامهم أصواتهم والماء وأرقام على جباههم مشافٍ ميدانية مقابر جماعية ورجال الخوذ البيضاء جميع التفاصيل محفورة بعقولنا ولو نسيها العالم.. #مجزرة_خان_شيخون".
وغردت "شام" : "كأنهم نيام، مجزرة لا جروح فيها ولا دماء. #عامان_على_مجزرة_الكيماوي في مدينة #خان_شيخون، ولا يزال المجرم حرا طليقا.. المجزرة التي نسيها العالم ويتذكرها السوريون!".
Twitter Post
|