كوبي براينت، أسطورة لا يمكن أن يختلف عليها اثنان في عالم كرة السلة، وهو مثالٌ يحتذى به دائماً، النجم الأميركي صاحب الباع الطويل في هذه الرياضة، كان له في مثل هذا اليوم 22 يناير/ كانون الثاني من العام 2006 إنجاز تاريخي، لا يمكن أن ينساه أي متابع لهذه الرياضة.
من المعروف أن كرة السلة قد تتخطى أحياناً حاجز الـ100، وبعض المباريات تنتهي بنتيجة أقل على سبيل المثال 87-70 وما إلى ذلك، لكن براينت ضرب العديد من الأرقام القياسية، حين قام بإنجاز مذهل في العام 2006، بتسجيله 81 نقطة في مباراة واحدة في دوري السلة الأميركي للمحترفين.
تألق براينت في تلك المباراة التي انتهت 122-104 لصالح فريقه لوس أنجليس ليكرز على تورنتو رابتورز، وبتسجيله 81 نقطة، كسر الرقم القياسي الثاني المسجل باسم إلغين بايلور (71 نقطة)، وحينها بات ثاني أكثر لاعب يسجل نقاطاً في مباراةٍ واحدة، حيث سبقه إلى هذا الإنجاز الأسطورة تشامبرلين في عام 1962 برصيد 100 نقطة.
رغم ذلك يرى البعض أن إنجاز براينت مهمٌ جداً، فهو حقق معظم نقاطه الـ81 من مجهود فردي من خارج قوس الثلاث نقاط، بينما كان لزملاء تشامبرلين فضل كبير في تحقيقه هذا الإنجاز، إضافة إلى أن كرة السلة في ذلك العصر كانت أسهل ونسبة النقاط كانت أعلى في المباريات. وفي لغة الأرقام، سجل الأخير 59% من نقاط فريقه، حيث انتهى اللقاء يومها 169-147 أمام فيلادلفيا، بينما أحرز كوبي 66% من مجموع ليكرز (122 نقطة).
اقرأ أيضاً:لقاء سري بين غوارديولا ومانشستر يونايتد في فندق بباريس!
من المعروف أن كرة السلة قد تتخطى أحياناً حاجز الـ100، وبعض المباريات تنتهي بنتيجة أقل على سبيل المثال 87-70 وما إلى ذلك، لكن براينت ضرب العديد من الأرقام القياسية، حين قام بإنجاز مذهل في العام 2006، بتسجيله 81 نقطة في مباراة واحدة في دوري السلة الأميركي للمحترفين.
تألق براينت في تلك المباراة التي انتهت 122-104 لصالح فريقه لوس أنجليس ليكرز على تورنتو رابتورز، وبتسجيله 81 نقطة، كسر الرقم القياسي الثاني المسجل باسم إلغين بايلور (71 نقطة)، وحينها بات ثاني أكثر لاعب يسجل نقاطاً في مباراةٍ واحدة، حيث سبقه إلى هذا الإنجاز الأسطورة تشامبرلين في عام 1962 برصيد 100 نقطة.
رغم ذلك يرى البعض أن إنجاز براينت مهمٌ جداً، فهو حقق معظم نقاطه الـ81 من مجهود فردي من خارج قوس الثلاث نقاط، بينما كان لزملاء تشامبرلين فضل كبير في تحقيقه هذا الإنجاز، إضافة إلى أن كرة السلة في ذلك العصر كانت أسهل ونسبة النقاط كانت أعلى في المباريات. وفي لغة الأرقام، سجل الأخير 59% من نقاط فريقه، حيث انتهى اللقاء يومها 169-147 أمام فيلادلفيا، بينما أحرز كوبي 66% من مجموع ليكرز (122 نقطة).
اقرأ أيضاً:لقاء سري بين غوارديولا ومانشستر يونايتد في فندق بباريس!