أكد إيميل هيسكي أسطورة ليفربول الإنكليزي، أن البرازيلي فيليبي كوتينيو، ما زالت لديه رغبة للانتقال إلى برشلونة الإسباني، بالرغم من تمديد تعاقده مع ليفربول، وتوقع أن ينتهي الأمر باللاعب بالانتقال إلى الفريق الكتالوني خلال الفترة المقبلة.
وقال المهاجم التاريخي في تصريحات لصحيفة "إكسبرس" البريطانية "لا أتمنى أن يرحل كوتينيو عن ليفربول، وأرى أنه يجب أن يواصل المسيرة في الفريق، ولكن اللاعب يفضل ترك ليفربول، وأتوقع أنه سينتقل في النهاية إلى برشلونة".
وتابع أحد أساطير "الريدز" حديثه عن النجم البرازيلي بقوله "أي لاعب في الدوري الإنكليزي قد يغير أفكاره وقراراته إذا ما تلقى عرضا من ريال مديد أو برشلونة، وعندما يحدث ذلك يفعل اللاعبون كل ما يستطيعون من أجل الرحيل".
يشار إلى أن كوتينيو كان قريبا من الانتقال إلى برشلونة في موسم الانتقالات الصيفية الماضية، ولكن ليفربول فضّل الإبقاء عليه لفترة أطول، وهو ما أصاب اللاعب بخيبة أمل، ورفض وقتها اللعب لعدة أسابيع مع فريقه الإنكليزي، إلى أن تم إغلاق سوق الانتقالات الصيفية.
وكان الفرنسي تييري هنري قد أكد أنه يرى في المصري محمد صلاح، خير بديل للبرازيلي فيليبي كوتينيو، في حالة قرر الرحيل إلى الفريق الكتالوني، متوقعا أن يتمتع النجم المصري بتقدير خاص من جانب جماهير "الريدز" على مدار السنوات المقبلة.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وقال المهاجم التاريخي في تصريحات لصحيفة "إكسبرس" البريطانية "لا أتمنى أن يرحل كوتينيو عن ليفربول، وأرى أنه يجب أن يواصل المسيرة في الفريق، ولكن اللاعب يفضل ترك ليفربول، وأتوقع أنه سينتقل في النهاية إلى برشلونة".
وتابع أحد أساطير "الريدز" حديثه عن النجم البرازيلي بقوله "أي لاعب في الدوري الإنكليزي قد يغير أفكاره وقراراته إذا ما تلقى عرضا من ريال مديد أو برشلونة، وعندما يحدث ذلك يفعل اللاعبون كل ما يستطيعون من أجل الرحيل".
يشار إلى أن كوتينيو كان قريبا من الانتقال إلى برشلونة في موسم الانتقالات الصيفية الماضية، ولكن ليفربول فضّل الإبقاء عليه لفترة أطول، وهو ما أصاب اللاعب بخيبة أمل، ورفض وقتها اللعب لعدة أسابيع مع فريقه الإنكليزي، إلى أن تم إغلاق سوق الانتقالات الصيفية.
وكان الفرنسي تييري هنري قد أكد أنه يرى في المصري محمد صلاح، خير بديل للبرازيلي فيليبي كوتينيو، في حالة قرر الرحيل إلى الفريق الكتالوني، متوقعا أن يتمتع النجم المصري بتقدير خاص من جانب جماهير "الريدز" على مدار السنوات المقبلة.
(العربي الجديد)