فقد الحكم فابريزيو باسكوا زمام الأمور، خلال مباراة الأسبوع 22 من الدوري الإيطالي، بعد أن تزايدت الانتقادات حول أدائه خلال المواجهة التي استقبل فيها يوفنتوس ضيفه فيورنتينا، والتي فاز فيها أصحاب الأرض بثلاثية نظيفة.
ويعود سبب الانتقادات التي واجهها الحكم، لركلتي الجزاء اللتين احتسبهما، وجاء على أثرهما هدفا النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وإن كانت الأولى أكثر بعدا عن الشبهات، فإن الثانية جاءت لتفجر غضب جماهير الأندية المنافسة لـ"السيدة العجوز".
واعتبرت جماهير إنتر ميلان، التي كانت أكثر حضورا على مواقع التواصل الاجتماعي، أن القرار كان فضيحة كبرى، لأن اعتراض مدافع فيورنتينا على الأوروغواياني بينتانكور، لم يكن بالخطورة التي تتطلب الإعلان عن ركلة جزاء.
اقــرأ أيضاً
وجاءت الركلة الثانية لتوقف سعي "الفيولا" الكبير نحو تعديل النتيجة، بعد أن كان زملاء المتألق فيديريكو كييزا قريبين جدا من شباك البولندي تشيزني، قبل أن ينهار الفريق ويتلقى هدفين آخرين.
وأكّدت الجماهير الغاضبة أن يوفنتوس يلقى المساعدة من الحكام، سواء حضرت تقنية الفيديو أو غابت، كما نشرت لقطة مشابهة كان فيها لاعب الإنتر، أشلي يونغ، ضحية لدفع مماثل، لكن من دون احتسابها ركلة جزاء خلال مباراة كالياري.
ورفع "اليوفي" رصيده إلى النقطة 54 في ترتيب "الكالتشيو"، محتلا بذلك صدارته، ليليه "النيراتزوري" الذي لا يزال يحتفظ بحظوظه كاملة في التتويج، لوجود فارق ضئيل بأربع نقاط فقط، ومباراة ناقصة ستلعب سهرة الأحد أمام أودينيزي.
ويعود سبب الانتقادات التي واجهها الحكم، لركلتي الجزاء اللتين احتسبهما، وجاء على أثرهما هدفا النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وإن كانت الأولى أكثر بعدا عن الشبهات، فإن الثانية جاءت لتفجر غضب جماهير الأندية المنافسة لـ"السيدة العجوز".
واعتبرت جماهير إنتر ميلان، التي كانت أكثر حضورا على مواقع التواصل الاجتماعي، أن القرار كان فضيحة كبرى، لأن اعتراض مدافع فيورنتينا على الأوروغواياني بينتانكور، لم يكن بالخطورة التي تتطلب الإعلان عن ركلة جزاء.
وجاءت الركلة الثانية لتوقف سعي "الفيولا" الكبير نحو تعديل النتيجة، بعد أن كان زملاء المتألق فيديريكو كييزا قريبين جدا من شباك البولندي تشيزني، قبل أن ينهار الفريق ويتلقى هدفين آخرين.
وأكّدت الجماهير الغاضبة أن يوفنتوس يلقى المساعدة من الحكام، سواء حضرت تقنية الفيديو أو غابت، كما نشرت لقطة مشابهة كان فيها لاعب الإنتر، أشلي يونغ، ضحية لدفع مماثل، لكن من دون احتسابها ركلة جزاء خلال مباراة كالياري.
ورفع "اليوفي" رصيده إلى النقطة 54 في ترتيب "الكالتشيو"، محتلا بذلك صدارته، ليليه "النيراتزوري" الذي لا يزال يحتفظ بحظوظه كاملة في التتويج، لوجود فارق ضئيل بأربع نقاط فقط، ومباراة ناقصة ستلعب سهرة الأحد أمام أودينيزي.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|