حقق المنتخب المصري للشباب لكرة اليد، إنجازاً تاريخياً طال انتظاره منذ 20 عاماً تمثل في الوصول إلى الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم المقامة حالياً في إسبانيا، بعد تغلبه على النرويج 29-27 في لقائهما ضمن الدور ربع النهائي من عمر البطولة.
وانتهى الشوط الأول بنتيجة 14/12 لصالح النرويج، قبل أن ينجح المنتخب المصري في تعديل النتيجة بالشوط الثاني والفوز بالمباراة.
وشهدت المواجهة تفوقاً مصرياً كبيراً، وتألق العديد من اللاعبين مثل عبد الرحمن طه حارس المرمى، وسيف الدرع ومحسن رمضان وعمر وليد وخالد وليد والذين لعبوا دوراً كبيراً في حسم النتيجة للفراعنة.
اقــرأ أيضاً
وكان آخر ظهور للمنتخب المصري في الدور قبل النهائي لمونديال شباب اليد في عام 1999 التي جرت منافساتها في قطر.
وعقب اللقاء، أعرب طارق محروس المدير الفني للفريق عن فخره بالإنجاز التاريخي الذي حققه الجيل الحالي الذي يتم تجهيزه للمنافسة على لقب بطل كأس العالم لكرة اليد "رجال" في المونديال المقبل للكبار المقرر أن تستضيفه مصر في عام 2021.
وقال محروس إن ثقته في العودة للمباراة رغم التأخر في الشوط الثاني، كانت كبيرة للغاية في ظل معرفته بقدرات لاعبيه، مشيراً إلى أنه اعتمد على الدفاع المتقدم الذي أربك به حسابات المنتخب النرويجي، وساهم في حصده لبطاقة التأهل من جديد إلى الدور قبل النهائي بعد غياب 20 عاماً.
وانتهى الشوط الأول بنتيجة 14/12 لصالح النرويج، قبل أن ينجح المنتخب المصري في تعديل النتيجة بالشوط الثاني والفوز بالمباراة.
وشهدت المواجهة تفوقاً مصرياً كبيراً، وتألق العديد من اللاعبين مثل عبد الرحمن طه حارس المرمى، وسيف الدرع ومحسن رمضان وعمر وليد وخالد وليد والذين لعبوا دوراً كبيراً في حسم النتيجة للفراعنة.
وكان آخر ظهور للمنتخب المصري في الدور قبل النهائي لمونديال شباب اليد في عام 1999 التي جرت منافساتها في قطر.
وعقب اللقاء، أعرب طارق محروس المدير الفني للفريق عن فخره بالإنجاز التاريخي الذي حققه الجيل الحالي الذي يتم تجهيزه للمنافسة على لقب بطل كأس العالم لكرة اليد "رجال" في المونديال المقبل للكبار المقرر أن تستضيفه مصر في عام 2021.
وقال محروس إن ثقته في العودة للمباراة رغم التأخر في الشوط الثاني، كانت كبيرة للغاية في ظل معرفته بقدرات لاعبيه، مشيراً إلى أنه اعتمد على الدفاع المتقدم الذي أربك به حسابات المنتخب النرويجي، وساهم في حصده لبطاقة التأهل من جديد إلى الدور قبل النهائي بعد غياب 20 عاماً.