فرض لويس إنريكي المدرب الجديد للمنتخب الإسباني قائمة من الممنوعات في بداية صارمة، لفرض سيطرته على الفريق الذي عانى من إحباطات كبرى في البطولات القارية والعالمية الأخيرة، أبرزها خروجه من دور الـ16 من مونديال روسيا 2018.
ويسعى مدرب برشلونة السابق لويس إنريكي إلى توفير ساعات أكبر من التعايش بين اللاعبين، لزيادة الاندماج والأوجاء الودودة بينهم، بينما قرر منع استخدام الهواتف النقالة خلال معسكرات المنتخب الإسباني، وحتى عند تناول اللاعبين للطعام.
وأبلغ اللاعبين، أن هامش الحرية الذي كان متاحاً في فترة المدربين السابقين جولين لوبيتيغي، وفرناندو هييرو لن تستمر في عهده، موضحاً للجميع أنه سيمارس إجراءات انضباطية على الطريقة العسكرية.
ولن يسمح إنريكي أيضاً، بقضاء فترات راحة مفتوحة للاعبين في المساء، مع إمكانية مغادرة المعسكر ليلاً، كما كان يحدث في أوقات سابقة، إذ يطالب اللاعبون بإمضاء أوقات أكبر مع بعضهم، لتنحية الخلافات الخاصة التي قد تجد بينهم، خاصة لاعبين الغريمين التقليديين ريال مدريد وبرشلونة.
اقــرأ أيضاً
وعانى المنتخب الإسباني من تراجع مستواه في البطولات الكبرى، خلال السنوات الماضية، بعد أن حقق كأس العالم 2010، وثنائية كأس الأمم الأوروبية في عامي 2008، و2012، إذ ودع بطولتي "يورو 2016"، وكأس العالم 2018 من دور الـ16.
ومع اعتزال بعض أفراد الجيل الذهبي من اللعب الدولي للمنتخب الإسباني هذا العالم، أبرزهم أندريس إنييسا، وجيرارد بيكيه، وديفيد سيلفا، أصبح لويس إنريكي صاحب الشخصية القوية الذي بات مكلفاً ببناء جيل قوي وشاب، قادر على إعادة أمجاد اللاروخا ابتداءً من بطولة كأس الأمم الأوروبية 2020.
لكن لا يخلو الأمر من تصفية حسابات شخصية، كما فعل إنريكي عندما استبعد خوردي ألبا الظهير الأيسر الأساسي في تشكيلة المنتخب الإسباني، منذ أن بدأ في اللعب الدولي، بسبب خلافات سابقة أثناء توليه تدريب برشلونة.
ويسعى مدرب برشلونة السابق لويس إنريكي إلى توفير ساعات أكبر من التعايش بين اللاعبين، لزيادة الاندماج والأوجاء الودودة بينهم، بينما قرر منع استخدام الهواتف النقالة خلال معسكرات المنتخب الإسباني، وحتى عند تناول اللاعبين للطعام.
وأبلغ اللاعبين، أن هامش الحرية الذي كان متاحاً في فترة المدربين السابقين جولين لوبيتيغي، وفرناندو هييرو لن تستمر في عهده، موضحاً للجميع أنه سيمارس إجراءات انضباطية على الطريقة العسكرية.
ولن يسمح إنريكي أيضاً، بقضاء فترات راحة مفتوحة للاعبين في المساء، مع إمكانية مغادرة المعسكر ليلاً، كما كان يحدث في أوقات سابقة، إذ يطالب اللاعبون بإمضاء أوقات أكبر مع بعضهم، لتنحية الخلافات الخاصة التي قد تجد بينهم، خاصة لاعبين الغريمين التقليديين ريال مدريد وبرشلونة.
وعانى المنتخب الإسباني من تراجع مستواه في البطولات الكبرى، خلال السنوات الماضية، بعد أن حقق كأس العالم 2010، وثنائية كأس الأمم الأوروبية في عامي 2008، و2012، إذ ودع بطولتي "يورو 2016"، وكأس العالم 2018 من دور الـ16.
ومع اعتزال بعض أفراد الجيل الذهبي من اللعب الدولي للمنتخب الإسباني هذا العالم، أبرزهم أندريس إنييسا، وجيرارد بيكيه، وديفيد سيلفا، أصبح لويس إنريكي صاحب الشخصية القوية الذي بات مكلفاً ببناء جيل قوي وشاب، قادر على إعادة أمجاد اللاروخا ابتداءً من بطولة كأس الأمم الأوروبية 2020.
لكن لا يخلو الأمر من تصفية حسابات شخصية، كما فعل إنريكي عندما استبعد خوردي ألبا الظهير الأيسر الأساسي في تشكيلة المنتخب الإسباني، منذ أن بدأ في اللعب الدولي، بسبب خلافات سابقة أثناء توليه تدريب برشلونة.