تتسابق وسائل الإعلام ومقدمو البرامج التلفزيونية لاستضافة أفراد فريق كرة القدم التايلاندي المعروف بـ"أطفال الكهف"، حتى يسمعوا منهم القصة التي حدثت معهم أثناء احتجازهم لخمسة عشر يوماً في كهف مظلم، وتقديم المفاجآت السعيدة لهم.
واستضافت الممثلة الأميركية الشهيرة إيلين في برنامجها التلفزيوني الأطفال التايلانديين، وبعد استماعها لقصتهم سألتهم "من هو لاعبكم التي يعجبكم؟"، ليجبوا بشكل جماعي "زلاتان إبراهيموفيتش"، لتطلب منه أن يخرج إليهم.
وفوجئ الأطفال عند رؤيتهم النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، مهاجم لوس أنجيلوس غالاكسي الأميركي، الذي توجه نحوهم مباشرة، ومد يده لمصافحتهم جميعاً، وجلس إلى جانبهم، وسط تصفيق حار من قبل الجماهير الحاضرة في استوديو البرنامج التلفزيوني.
اقــرأ أيضاً
وقال زلاتان إبراهيموفيتش: "كنت أعتقد دائماً أنني كنت شجاعاً، لكن هؤلاء الصغار أكثر شجاعة مني، لأنهم أظهروا شعورهم بالعمل الجماعي والصبر الذي أظهروه مع بعضهم، وربما يكونون أفضل فريق في العالم".
ولم يكتف أسطورة المنتخب السويدي السابق إبراهيموفيتش بالحضور مع الأطفال في برنامج تلفزيوني، بل أعلن عن مفاجأة أخرى، وهي تقديم هدايا تذكارية لجميع الأطفال التايلانديين، عبارة عن قميص فريق لوس أنجليس غالاكسي، يحمل اسمه، وكرات وقبعات، واقترح أن يبادلوه قمصانهم التي يرتدونها.
وكان الأطفال التايلانديون، الذين تراوح أعمارهم بين الـ11 والـ16 عاماً، قد احتجزوا بالإضافة إلى مدربهم في كهف "تام لوانغ"، بسبب عاصفة مطرية غزيرة، ما أدى إلى غرق الكهف بشكل جزئي، وبقائهم عالقين فيه خمسة عشر يوماً دون طعام.
ونجت مجموعة الأطفال ومدربهم من الغرق من جراء صعودهم إلى صخرة عالية داخل الكهف لتجنب المياه الصاعدة، قبل أن يتم العثور عليهم بعد عمليات بحث طويلة شارك بها العديد من الأشخاص، لتتكلل عملية الإنقاذ بالنجاح ويخرج الجميع سالمين في الـ10 من يوليو/ تموز الماضي.
واستضافت الممثلة الأميركية الشهيرة إيلين في برنامجها التلفزيوني الأطفال التايلانديين، وبعد استماعها لقصتهم سألتهم "من هو لاعبكم التي يعجبكم؟"، ليجبوا بشكل جماعي "زلاتان إبراهيموفيتش"، لتطلب منه أن يخرج إليهم.
وفوجئ الأطفال عند رؤيتهم النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، مهاجم لوس أنجيلوس غالاكسي الأميركي، الذي توجه نحوهم مباشرة، ومد يده لمصافحتهم جميعاً، وجلس إلى جانبهم، وسط تصفيق حار من قبل الجماهير الحاضرة في استوديو البرنامج التلفزيوني.
وقال زلاتان إبراهيموفيتش: "كنت أعتقد دائماً أنني كنت شجاعاً، لكن هؤلاء الصغار أكثر شجاعة مني، لأنهم أظهروا شعورهم بالعمل الجماعي والصبر الذي أظهروه مع بعضهم، وربما يكونون أفضل فريق في العالم".
ولم يكتف أسطورة المنتخب السويدي السابق إبراهيموفيتش بالحضور مع الأطفال في برنامج تلفزيوني، بل أعلن عن مفاجأة أخرى، وهي تقديم هدايا تذكارية لجميع الأطفال التايلانديين، عبارة عن قميص فريق لوس أنجليس غالاكسي، يحمل اسمه، وكرات وقبعات، واقترح أن يبادلوه قمصانهم التي يرتدونها.
وكان الأطفال التايلانديون، الذين تراوح أعمارهم بين الـ11 والـ16 عاماً، قد احتجزوا بالإضافة إلى مدربهم في كهف "تام لوانغ"، بسبب عاصفة مطرية غزيرة، ما أدى إلى غرق الكهف بشكل جزئي، وبقائهم عالقين فيه خمسة عشر يوماً دون طعام.
ونجت مجموعة الأطفال ومدربهم من الغرق من جراء صعودهم إلى صخرة عالية داخل الكهف لتجنب المياه الصاعدة، قبل أن يتم العثور عليهم بعد عمليات بحث طويلة شارك بها العديد من الأشخاص، لتتكلل عملية الإنقاذ بالنجاح ويخرج الجميع سالمين في الـ10 من يوليو/ تموز الماضي.
Instagram Post |