ينتظر عشاق كرة القدم في العالم السهرة الكروية بين ريال مدريد ونظيره برشلونة في الكلاسيكو الكبير على ملعب "سانتياغو برنابيو" في إياب السوبر الإسباني، بعدما انتهى لقاء الذهاب بفوز الميرنغي على ملعب الكامب نو بنتيجة 1-3. وقبل انطلاق القمة هناك نقاطٌ مهمة يجب ذكرها:
تأثير إنييستا
يعلم الجميع أن برشلونة بحاجة لتدعيم خط وسطه وكذلك هجومه بعد رحيل النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا إلى باريس سان جيرمان، لكن وبعد انتهاء مباراة الذهاب في الكامب نو وهزيمة البرسا، تعرض المدرب إرنستو فالفيردي لخسارة أخرى، إذ لن يشارك النجم الإسباني أندريس إينييستا اليوم في لقاء العودة بسبب الإصابة، وبالتالي سيفقد الفريق عنصراً مهماً ومؤثراً للغاية.
نافاس والمئوية
يمني الحارس الكوستاريكي، كيلور نافاس، في أن تكون مباراته رقم 100 مع الفريق الملكي مكللة بالنجاح، وهو الذي تألق في مباراة الذهاب وبالتالي سيكون لديه حافز كبير للتألق. وانضم صاحب الثلاثين عاماً إلى النادي الملكي قادماً من ليفانتي عام 2014، وخاض حتى اللحظة 99 لقاء في كافة المناسبات.
كفة المواجهات
في حال أردنا الحديث عن مواجهات ريال مدريد وبرشلونة في السوبر الإسباني والتي يبلغ عددها 13 مع احتساب مباراة الذهاب، فإن الكفة تصب في مصلحة الأبيض، والذي انتصر في سبع مناسبات مقابل أربع، وتعادل وحيد، كما أنه يتفوق على البرسا من ناحية الأهداف المسجلة 28 مقابل 18.
تضييق الفارق
يسعى ريال مدريد للاستفادة قدر المستطاع من الفوز ذهاباً في الكامب نو لحسم نتيجة الإياب أيضاً من أجل تحقيق اللقب العاشر في تاريخه ليقلص الفارق بذلك مع نادي برشلونة صاحب الرقم القياسي الذي توج به 12 مرة آخرها الموسم الماضي على حساب إشبيلية.
ورقة البرسا الرابحة
صحيحٌ أن مهمة برشلونة صعبة في البرنابيو، لكن الجماهير تؤمن دائماً بقدرة الأرجنتيني ليونيل ميسي، إذ يعتبر أفضل لاعب في العالم 5 مرات، الاسم الأبرز في هذه البطولة والكلاسيكو، فهو هداف السوبر التاريخي (13 هدفاً) كما أنه أكثر من سجل في النهائي إذ وصل عدد أهدافه إلى سبعة، إضافة إلى أنه أكثر من سجل لنهائيات متتالية (4 مرات بين فترة 2009 حتى 2012).
البداية المثالية والمتعثرة
هذا العنوان ينطبق على المدربين، فالمدير الفني لريال مدريد، زين الدين زيدان، حقق لقب السوبر الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد ثم انتصر على البرسا في الكامب نو، لكن في حال فقد اللقب بعد هذا التقدم فسيؤثر عليه هذا الأمر مع انطلاق الدوري بعد ذلك، أما إرنستو فالفيردي وفي ظل الأسماء المتواجدة فسيواجه عقبات أكبر من المتوقع في حال فقد كأس السوبر أو حتى الخسارة أمام الريال للمرة الثانية توالياً منذ توليه تدريب النادي الكتالوني.
اقــرأ أيضاً
تأثير إنييستا
يعلم الجميع أن برشلونة بحاجة لتدعيم خط وسطه وكذلك هجومه بعد رحيل النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا إلى باريس سان جيرمان، لكن وبعد انتهاء مباراة الذهاب في الكامب نو وهزيمة البرسا، تعرض المدرب إرنستو فالفيردي لخسارة أخرى، إذ لن يشارك النجم الإسباني أندريس إينييستا اليوم في لقاء العودة بسبب الإصابة، وبالتالي سيفقد الفريق عنصراً مهماً ومؤثراً للغاية.
نافاس والمئوية
يمني الحارس الكوستاريكي، كيلور نافاس، في أن تكون مباراته رقم 100 مع الفريق الملكي مكللة بالنجاح، وهو الذي تألق في مباراة الذهاب وبالتالي سيكون لديه حافز كبير للتألق. وانضم صاحب الثلاثين عاماً إلى النادي الملكي قادماً من ليفانتي عام 2014، وخاض حتى اللحظة 99 لقاء في كافة المناسبات.
كفة المواجهات
في حال أردنا الحديث عن مواجهات ريال مدريد وبرشلونة في السوبر الإسباني والتي يبلغ عددها 13 مع احتساب مباراة الذهاب، فإن الكفة تصب في مصلحة الأبيض، والذي انتصر في سبع مناسبات مقابل أربع، وتعادل وحيد، كما أنه يتفوق على البرسا من ناحية الأهداف المسجلة 28 مقابل 18.
تضييق الفارق
يسعى ريال مدريد للاستفادة قدر المستطاع من الفوز ذهاباً في الكامب نو لحسم نتيجة الإياب أيضاً من أجل تحقيق اللقب العاشر في تاريخه ليقلص الفارق بذلك مع نادي برشلونة صاحب الرقم القياسي الذي توج به 12 مرة آخرها الموسم الماضي على حساب إشبيلية.
ورقة البرسا الرابحة
صحيحٌ أن مهمة برشلونة صعبة في البرنابيو، لكن الجماهير تؤمن دائماً بقدرة الأرجنتيني ليونيل ميسي، إذ يعتبر أفضل لاعب في العالم 5 مرات، الاسم الأبرز في هذه البطولة والكلاسيكو، فهو هداف السوبر التاريخي (13 هدفاً) كما أنه أكثر من سجل في النهائي إذ وصل عدد أهدافه إلى سبعة، إضافة إلى أنه أكثر من سجل لنهائيات متتالية (4 مرات بين فترة 2009 حتى 2012).
البداية المثالية والمتعثرة
هذا العنوان ينطبق على المدربين، فالمدير الفني لريال مدريد، زين الدين زيدان، حقق لقب السوبر الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد ثم انتصر على البرسا في الكامب نو، لكن في حال فقد اللقب بعد هذا التقدم فسيؤثر عليه هذا الأمر مع انطلاق الدوري بعد ذلك، أما إرنستو فالفيردي وفي ظل الأسماء المتواجدة فسيواجه عقبات أكبر من المتوقع في حال فقد كأس السوبر أو حتى الخسارة أمام الريال للمرة الثانية توالياً منذ توليه تدريب النادي الكتالوني.