منعت الجهات المنظمة في مباراة اتحاد جدة السعودي والريان القطري في الجولة الأولى من مسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم مراسل شبكة قنوات بي إن سبورتس جمال الحسني ونظيره مراسل قنوات الكأس مشعل الشمري من تغطية فعاليات المباراة التي جرت على ملعب الجوهرة المشعة بمدينة جدة السعودية.
ورفضت الشركة المسؤولة عن نقل مباريات دوري أبطال آسيا التي تحظى القناتان بالنقل الحصري لمنافساته في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ظهور كل من المراسلين من دون أية أسباب واضحة، ما يندرج في مسلسل التضييق المستمر الذي تفرضه دول الحصار، ومنها السعودية، على قطر.
ومنع منظمو المباراة في الملعب بمدينة جدة ظهور المراسلين على أرضية الميدان لتحليل المجريات كما جرت عليه العادة، والتواصل مع الاستوديو التحليلي لكلا القناتين، في مشهد سيعرض السعوديين مجدداً لعقوبات صارمة من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
اقــرأ أيضاً
وسبق أن فرض الاتحاد الآسيوي عقوبات مالية على المنظمين في السعودية نظير قيام المنظمين بمنع مراسل "بي إن سبورتس" حسن الهاشمي من الظهور على ملعب "الجوهرة المشعة" ذاته، قبيل انطلاق مباراة المنتخب السعودي، صاحب الأرض، أمام نظيره الياباني في الجولة الحاسمة والأخيرة من تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2018 في سبتمبر/ أيلول من عام 2017.
كذلك سبق أن تعرّض موفد شبكة قنوات "بي إن سبورتس" إلى العاصمة السعودية الرياض، جمال الحسني، لمضايقات قبل مباراة الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم، والتي جمعت بين فريقي الهلال السعودي والعين الإماراتي على ملعب الملك فهد الدولي في نفس الشهر من عام 2017.
وعلى إثر ذلك فرضت لجنة الانضباط والأخلاق، التابعة للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، جملة من العقوبات على أندية الأهلي والهلال السعوديين والعين الإماراتي، وذلك على خلفية رفضها إجراء المقابلات الصحافية مع شبكة قنوات "بي إن سبورتس" القطرية الناقل الحصري لمسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم وذلك في شهر أكتوبر/ تشرين الأول من 2017.
وتعد تلك التصرفات تواصلاً لسياسة التضييق على القنوات القطرية في ظل الأزمة الخليجية التي تعيشها المنطقة، إثر فرض السعودية والإمارات والبحرين ومصر حصاراً برياً وجوياً على قطر منذ الخامس من يونيو/ حزيران 2017.
ورفضت الشركة المسؤولة عن نقل مباريات دوري أبطال آسيا التي تحظى القناتان بالنقل الحصري لمنافساته في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ظهور كل من المراسلين من دون أية أسباب واضحة، ما يندرج في مسلسل التضييق المستمر الذي تفرضه دول الحصار، ومنها السعودية، على قطر.
ومنع منظمو المباراة في الملعب بمدينة جدة ظهور المراسلين على أرضية الميدان لتحليل المجريات كما جرت عليه العادة، والتواصل مع الاستوديو التحليلي لكلا القناتين، في مشهد سيعرض السعوديين مجدداً لعقوبات صارمة من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
وسبق أن فرض الاتحاد الآسيوي عقوبات مالية على المنظمين في السعودية نظير قيام المنظمين بمنع مراسل "بي إن سبورتس" حسن الهاشمي من الظهور على ملعب "الجوهرة المشعة" ذاته، قبيل انطلاق مباراة المنتخب السعودي، صاحب الأرض، أمام نظيره الياباني في الجولة الحاسمة والأخيرة من تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2018 في سبتمبر/ أيلول من عام 2017.
كذلك سبق أن تعرّض موفد شبكة قنوات "بي إن سبورتس" إلى العاصمة السعودية الرياض، جمال الحسني، لمضايقات قبل مباراة الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم، والتي جمعت بين فريقي الهلال السعودي والعين الإماراتي على ملعب الملك فهد الدولي في نفس الشهر من عام 2017.
وعلى إثر ذلك فرضت لجنة الانضباط والأخلاق، التابعة للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، جملة من العقوبات على أندية الأهلي والهلال السعوديين والعين الإماراتي، وذلك على خلفية رفضها إجراء المقابلات الصحافية مع شبكة قنوات "بي إن سبورتس" القطرية الناقل الحصري لمسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم وذلك في شهر أكتوبر/ تشرين الأول من 2017.
وتعد تلك التصرفات تواصلاً لسياسة التضييق على القنوات القطرية في ظل الأزمة الخليجية التي تعيشها المنطقة، إثر فرض السعودية والإمارات والبحرين ومصر حصاراً برياً وجوياً على قطر منذ الخامس من يونيو/ حزيران 2017.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|