انكشفت مشكلة برشلونة في ليلة أخرى بدون أسطورته النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، بعد سقوطه بهدف نظيف أمام منافسه أتلتيك بلباو في أول هزيمة له في جولة افتتاحية للدوري الإسباني منذ 2008، ولم ينجح الوافدون الجدد مثل أنطوان غريزمان وفرانكي دي يونغ في إنقاذ "البلاوغرانا" في ملعب "سان ماميس".
وزادت الهزيمة من تخوف جمهور النادي "الكتالوني" على مستقبل الفريق بعد عهد ميسي الذهبي، الذي أبعدته الإصابة عن مباراة الأمس، ودعم هذه المخاوف لغة الأرقام التي تشير إلى عدم فوز برشلونة في آخر 6 مباريات رسمية لم يشارك فيها "البرغوث".
وخسر فريق برشلونة 4 مرات، وتعادل مرتين في آخر 6 مباريات بدون ميسي، وبدا الفريق متواضعاً بدونه ويفتقر إلى اللمسة الفعّالة الحاسمة أمام المرمى، رغم تسديدتي الأوروغواياني لويس سواريز ورافينيا في القائم والعارضة خلال الشوط الأول.
وزادت الهزيمة من تخوف جمهور النادي "الكتالوني" على مستقبل الفريق بعد عهد ميسي الذهبي، الذي أبعدته الإصابة عن مباراة الأمس، ودعم هذه المخاوف لغة الأرقام التي تشير إلى عدم فوز برشلونة في آخر 6 مباريات رسمية لم يشارك فيها "البرغوث".
وخسر فريق برشلونة 4 مرات، وتعادل مرتين في آخر 6 مباريات بدون ميسي، وبدا الفريق متواضعاً بدونه ويفتقر إلى اللمسة الفعّالة الحاسمة أمام المرمى، رغم تسديدتي الأوروغواياني لويس سواريز ورافينيا في القائم والعارضة خلال الشوط الأول.
وبدون ليونيل ميسي في الموسم الماضي، خسر برشلونة من ليفانتي (2 – 1) ومن إشبيلية بهدفين نظيفين، ومن سيلتيك بهدفين نظيفين في دوري الأبطال بجانب خسارة الأمس، بينما تعادل الفريق الكتالوني مع ويسكا في الليغا وإنتر ميلان في دوري الأبطال.
وزاد من معاناة برشلونة في بداية الموسم، تعرض المهاجم الأوروغواياني لويس سواريز لإصابة عضلية، ما سيفرض على الإدارة الضغط بشكل أكبر لإتمام صفقة النجم البرازيلي نيمار، ليكون إضافة قوية في الهجوم بعد البداية المتواضعة لغريزمان أمام أتلتيك بلباو.