ضرب لاعب منتخب العراق السابق ومهاجم نادي الميناء الحالي مصطفى كريم، مثلاً في الوفاء لزملائه اللاعبين، بعدما احتضنهم في منزله، أثر طردهم من الفندق الذي يتخذونه مقراً لهم.
وتعود الحادثة إلى فجر الاثنين، بعدما قامت أدارة أحد الفنادق في محافظة البصرة جنوب العراق، بطرد لاعبي فريق الميناء من الفندق بحجة عدم تسديد الأموال من قبل إدارة النادي، ليلاقي اللاعبين المحترفين مصيراً مجهولاً، وسط غياب أدراة النادي عن الحادثة الخطيرة.
وبادر لاعب منتخب العراق السابق مصطفى كريم، والذي يقطن في العاصمة بغداد، وبعدما سبق أن لاقى نفس مصير زملائه اللاعبين بالخروج من الفندق سابقا، إلى اصطحاب زملائه المحترفين مع عدد من اللاعبين المحليين من محافظة أربيل في بيته، في لفتة انسانية كبيرة من الدولي العراقي.
اقــرأ أيضاً
وقرر اللاعب استضافة زملائه اللاعبين في منزله في العاصمة بغداد، وهم الكاميروني تالا، والمصري أحمد ياسر والكرواتي" إدين"، بالإضافة إلى اللاعبين الآخرين العراقيين من أقليم كردستان وهم ياسين كريم وهيردي سيامند.
ويعيش نادي الميناء في محافظة البصرة، أحد أكبر الأندية العراقية، أزمة مالية خانقة ومشاكل إدارية ألقت بظلالها على نتائج الفريق، قبل أن تأتي الصاعقة الكبرى بطرد ثمانية من لاعبيه من الفندق الذين يسكنون به، بسبب عدم تسديد إدارة النادي أجور الفندق.
وعبر الوسط الرياضي العراقي عن تضامنه الكبير مع لاعبي الميناء، بعد الحادثة المدوية في شهر رمضان الفضيل، واعتبروا أن ما حصل مع أولئك اللاعبين يعتبر وصمة عار في تاريخ الرياضة والإنسانية.
وتعود الحادثة إلى فجر الاثنين، بعدما قامت أدارة أحد الفنادق في محافظة البصرة جنوب العراق، بطرد لاعبي فريق الميناء من الفندق بحجة عدم تسديد الأموال من قبل إدارة النادي، ليلاقي اللاعبين المحترفين مصيراً مجهولاً، وسط غياب أدراة النادي عن الحادثة الخطيرة.
وبادر لاعب منتخب العراق السابق مصطفى كريم، والذي يقطن في العاصمة بغداد، وبعدما سبق أن لاقى نفس مصير زملائه اللاعبين بالخروج من الفندق سابقا، إلى اصطحاب زملائه المحترفين مع عدد من اللاعبين المحليين من محافظة أربيل في بيته، في لفتة انسانية كبيرة من الدولي العراقي.
وقرر اللاعب استضافة زملائه اللاعبين في منزله في العاصمة بغداد، وهم الكاميروني تالا، والمصري أحمد ياسر والكرواتي" إدين"، بالإضافة إلى اللاعبين الآخرين العراقيين من أقليم كردستان وهم ياسين كريم وهيردي سيامند.
ويعيش نادي الميناء في محافظة البصرة، أحد أكبر الأندية العراقية، أزمة مالية خانقة ومشاكل إدارية ألقت بظلالها على نتائج الفريق، قبل أن تأتي الصاعقة الكبرى بطرد ثمانية من لاعبيه من الفندق الذين يسكنون به، بسبب عدم تسديد إدارة النادي أجور الفندق.
وعبر الوسط الرياضي العراقي عن تضامنه الكبير مع لاعبي الميناء، بعد الحادثة المدوية في شهر رمضان الفضيل، واعتبروا أن ما حصل مع أولئك اللاعبين يعتبر وصمة عار في تاريخ الرياضة والإنسانية.