أسدل النجم الإنكليزي، ستيفن جيرارد، الستارة عن مسيرته في عالم كرة القدم، فهو الذي بدأ في عام 1998، مع نادي ليفربول واستمر معه حتى 2015، إلى حين رحيله إلى نادي لوس أنجليس غالاكسي الأميركي، ولطالما تحدث النجوم والمدربون عنه في السنوات الماضية. وهنا نستعرض أبرز ما قيل عن أيقونة ليفربول.
-هو واحد من أفضل اللاعبين الذين أردت تدريبهم، حاولت ضمّه في الكثير من المرات إلى ميلان، لكن الأمر كان مستحيلاً بسبب علاقته بنادي ليفربول.
(كارلوس أنشيلوتي)
-إذا كنت تنظر للاعب الذي يمكنه خلافة روي كين، فالجواب سهل من دون طرح أي سؤال: "جيرارد". بالنسبة لي جيرارد هو كين، لقد امتلك الرغبة والعزيمة والحماس، أي أحد كان يتمناه.
(السير أليكس فيرغسون)
-جيرارد بالنسبة لي وفي المكان الذي يلعب فيه واحد من الأفضل في العالم، لديه تأثير كبير، فمن أجل العمل الذي كان يقدمه، هو أحد العظماء في كرة القدم.
(البرازيلي رونالدينيو)
-هو الأفضل في العالم؟ ربما لم يلفت الانتباه مثل ميسي ورونالدو، لكن نعم أظن أنه كذلك. لديه إمكانيات عالية في التمرير وقطع الكرات وتسجيل الأهداف، لكن الأمر الأكثر أهمية أنه يعطي اللاعبين الموجودين إلى جانبه الثقة. هذا الأمر لا يمكن تعلمه، فاللاعبون أمثاله يولدون هكذا.
(الفرنسي زين الدين زيدان)
-أعتقد أن ستيفن كان لاعباً كاملاً، بسبب شخصيته وطريقته في اللعب وإمكانياته الدفاعية وكذلك تسجيل الأهداف وتنفيذ الضربات الثابتة وركلات الجزاء، كان لاعباً عصرياً.
(باولو مالديني)
-ليفربول جعلني لاعباً على مستوى مختلف، لاعب مثل ستيفن جيرارد كان يؤدي بشكل تحفيزي، لقد تعلمت منه الكثير.
(لويس سواريز)
-أستطيع وضعه بين اللاعبين الثلاثة الأفضل، ليس في إنكلترا فقط بل إنما في العالم بأسره لأنه كان لاعباً متكاملاً، شخصاً قادراً دائماً على صناعة الفارق حتى حين كان يافعاً.
(فرانشيسكو توتي)
-الجماهير ينظرون إلى لاعبي المقدمة فقط، وفي بعض الأحيان تمتلك لاعباً مثل ستيفن جيرارد، بالنسبة لي كان في السنوات الخمس الأخيرة الأفضل في العالم. هو متوسط ميدانٍ يلعب بشكل جيد جداً، الكثيرون لا يتحدثون عنه ويرون ميسي ورونالدو ورنالدينيو لأنهم يلعبون في الأمام فقط.
(الأسطورة بيليه)
-بالنسبة لي لكنت تعاقدت مع جيرارد. لقد كان لاعباً كاملاً وبإمكانه شغل أي مكان، كنت سأراه يقدم مستوى مميزاً في ميلان.
(ريكاردو كاكا)
-يوم حزين لكرة القدم حين يعلن أسطورة مثل ستيفن جيرارد اعتزاله اللعب.
(جيمي كاراغير)