راموس قائد ريال مدريد (Getty)
تحول اللاعب الدولي الإسباني، سيرجيو راموس، مدافع نادي ريال مدريد الإسباني، إلى بيرو، منذ يومين، ضمن مهامه كسفير لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، للقاء الأطفال المتضررين من الفيضانات التي اجتاحت البلد خلال شهر مارس الماضي.
وكان قائد الفريق الملكي متشوقاً للقاء الأطفال، حيث نشر يوم سفره تغريدة على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" قال خلالها: "أقوم بزيارة إلى بيرو ضمن برنامج "يونيسف"، وأنا متشوق للغاية لمقابلة الذين تضرروا من الفيضانات".
وحصل اللقاء الذي أسعد الأطفال بشكل لا يوصف، حيث زار النجم الدولي الإسباني عائلات الضحايا، حاملاً بعض الهدايا، كما تحدث مع الأطفال المتضررين، وشاركهم الطعام ولعب كرة القدم، والتقط معهم الصور.
وقال راموس في بداية حديثه في بيرو: "أنا سيرجيو راموس لاعب كرة قدم، ولكن في هذا الوضع أنا سفير "يونيسف"، حظيت بفرصة اللقاء مع الأطفال المتضررين من الفيضانات الأخيرة، وعملنا على أن نستبدل أحزانهم إلى سعادة".
وتابع نجم الفريق الملكي حديثه: "أشعر بحزن عميق وألم كبير وأنا أشاهد عدداً كبيراً من الأطفال محرومين من أهم المقومات الأساسية للحياة، مثل الماء والطعام ومدرسة تكفل لهم التعليم، وحتى اللعب لا يقدرون عليه، على الرغم من أن المرح واللعب من أهم مراحل الطفولة".
وأضاف اللاعب المتوج، منذ أسابيع، ببطولة دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد: "ولكن ما يترك في قلبي شيئاً من السعادة، هو ذلك الأمل الذي وجدته لديهم، على الرغم من قساوة الحياة، إذ البسمة النقية لا تفارق وجوههم".
وكان قائد الفريق الملكي متشوقاً للقاء الأطفال، حيث نشر يوم سفره تغريدة على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" قال خلالها: "أقوم بزيارة إلى بيرو ضمن برنامج "يونيسف"، وأنا متشوق للغاية لمقابلة الذين تضرروا من الفيضانات".
وحصل اللقاء الذي أسعد الأطفال بشكل لا يوصف، حيث زار النجم الدولي الإسباني عائلات الضحايا، حاملاً بعض الهدايا، كما تحدث مع الأطفال المتضررين، وشاركهم الطعام ولعب كرة القدم، والتقط معهم الصور.
وقال راموس في بداية حديثه في بيرو: "أنا سيرجيو راموس لاعب كرة قدم، ولكن في هذا الوضع أنا سفير "يونيسف"، حظيت بفرصة اللقاء مع الأطفال المتضررين من الفيضانات الأخيرة، وعملنا على أن نستبدل أحزانهم إلى سعادة".
وتابع نجم الفريق الملكي حديثه: "أشعر بحزن عميق وألم كبير وأنا أشاهد عدداً كبيراً من الأطفال محرومين من أهم المقومات الأساسية للحياة، مثل الماء والطعام ومدرسة تكفل لهم التعليم، وحتى اللعب لا يقدرون عليه، على الرغم من أن المرح واللعب من أهم مراحل الطفولة".
وأضاف اللاعب المتوج، منذ أسابيع، ببطولة دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد: "ولكن ما يترك في قلبي شيئاً من السعادة، هو ذلك الأمل الذي وجدته لديهم، على الرغم من قساوة الحياة، إذ البسمة النقية لا تفارق وجوههم".
(العربي الجديد)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في رياضة
