كشف اللاعب الدولي الجزائري سفيان فيغولي عن رعايته مبادرة إنسانية لدعم مسلمي الروهينغا المضطهدين في بورما، عبر تنظيم دورة في كرة القدم بالعاصمة الفرنسية باريس يوم 26 نوفمبر/ تشرين الثاني، تعود مداخيلها لمسلمي بورما.
وأعلن نجم نادي غلطة سراي التركي في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" الخميس عن تفاصيل المبادرة الإنسانية قائلاً: "أنا فخورٌ بمساندة هذه الدورة الكروية لفائدة مسلمي الروهينغا"، وأضاف مخاطباً متابعيه ومحبيه "أعتمد على دعمكم"، مطالباً إياهم بالانخراط بكثافة لإنجاح هذه اللفتة الإنسانية.
وتدخل هذه المبادرة الإنسانية في إطار نشاطات الجمعية الخيرية "الإنقاذ الإسلامي" التي يقع مقرها في العاصمة الفرنسية "باريس"، وترعى كثيراً من النشاطات ذات الطابع الإنساني والخيري.
وأطلقت الجمعية شعار "هدف واحد... دعم مسلمي الروهينغا" تحضيراً لدورة الكرة الخماسية التي من المرتقب أن تجرى بإحدى الصالات الرياضية بالعاصمة الفرنسية باريس، والتي ستشهد حضور 16 فريقاً بواقع 7 لاعبين في كل فريق، على أن يدفع كل لاعب مبلغاً رمزياً يقدر بـ35 يورو للمشاركة، وستعود عوائد المباريات كلها لمصلحة مسلمي الروهينغا.
وهي ليست المرة الأولى التي يقوم فيها النجم الجزائري فيغولي برعاية مثل هذه المبادرات الإنسانية، فإلى جانب دعمه القضية الفلسطينية، برز فيغولي برعايته لمشاريع خيرية بوطنه الأم الجزائر، إضافة إلى مشاركته في نشاطات خيرية بباريس تخصّ الطبقة الفقيرة، على غرار ظهوره في شهر رمضان الماضي وهو يعد الطعام ويوزعه على الفقراء بإحدى الضواحي الباريسية.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وأعلن نجم نادي غلطة سراي التركي في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" الخميس عن تفاصيل المبادرة الإنسانية قائلاً: "أنا فخورٌ بمساندة هذه الدورة الكروية لفائدة مسلمي الروهينغا"، وأضاف مخاطباً متابعيه ومحبيه "أعتمد على دعمكم"، مطالباً إياهم بالانخراط بكثافة لإنجاح هذه اللفتة الإنسانية.
وتدخل هذه المبادرة الإنسانية في إطار نشاطات الجمعية الخيرية "الإنقاذ الإسلامي" التي يقع مقرها في العاصمة الفرنسية "باريس"، وترعى كثيراً من النشاطات ذات الطابع الإنساني والخيري.
وأطلقت الجمعية شعار "هدف واحد... دعم مسلمي الروهينغا" تحضيراً لدورة الكرة الخماسية التي من المرتقب أن تجرى بإحدى الصالات الرياضية بالعاصمة الفرنسية باريس، والتي ستشهد حضور 16 فريقاً بواقع 7 لاعبين في كل فريق، على أن يدفع كل لاعب مبلغاً رمزياً يقدر بـ35 يورو للمشاركة، وستعود عوائد المباريات كلها لمصلحة مسلمي الروهينغا.
وهي ليست المرة الأولى التي يقوم فيها النجم الجزائري فيغولي برعاية مثل هذه المبادرات الإنسانية، فإلى جانب دعمه القضية الفلسطينية، برز فيغولي برعايته لمشاريع خيرية بوطنه الأم الجزائر، إضافة إلى مشاركته في نشاطات خيرية بباريس تخصّ الطبقة الفقيرة، على غرار ظهوره في شهر رمضان الماضي وهو يعد الطعام ويوزعه على الفقراء بإحدى الضواحي الباريسية.
(العربي الجديد)