اعتبر نجم نادي برشلونة الإسباني، الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي، أنّ الهدف الذي أحرزه في شباك فريق مانشستر يونايتد الإنكليزي برأسه في المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم عام 2009 التي أقيمت على ملعب الأولمبيكو بالعاصمة الإيطالية روما، هو الأجمل في مسيرته الكروية المرصعة بالإنجازات، جاء ذلك خلال مقابلة أجراها مع صحيفة "إلموندو ديبورتيفو" الإسبانية.
وسُئل "ميسي" خلال المقابلة التي نشرتها الصحيفة الإسبانية عبر موقعها الإلكتروني على شبكة الإنترنت عن الهدف الشخصي الأجمل في مسيرته الشخصية من بين المئات من الأهداف التي أحرزها سواء مع منتخب بلاده أو حتى مع فريقه الكتالوني، حيث اختار الهدّاف التاريخي لنادي برشلونة الإسباني بدون تردد الهدف الذي أحرزه في شباك الشياطين الحمر.
وأرجع اللاعب الأرجنتيني البالغ من العمر 29 عاماً سبب اختياره لهذا الهدف لقيمته الكبيرة، إذ ساهم هذا الهدف بشكل كبير في فوز الفريق الكتالوني على حساب نظيره الإنكليزي بنتيجة هدفين دون مقابل، ليُتوج البلاوغرانا آنذاك بلقب بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة الثالثة في تاريخه.
في سياق آخر، اعترف اللاعب الحائز على جائزة الكرة الذهبية التي تُمنح لأفضل لاعب في العالم خمس مرات، بأنّه يدين بالفضل فيما وصل إليه لمدرب فريقه الأسبق، الهولندي فرانك ريكارد، الذي ضمه إلى صفوف الفريق الأول في برشلونة عندما كان يبلغ من العمر 17 عاماً.
وأكّد الهدّاف التاريخي لبطولة الدوري الإسباني لكرة القدم بأنّ المدرب الهولندي فرانك رايكارد كان المدرب الأكثر تأثيراً في حياته بعدما منحه فرصة المشاركة الأولى مع فريق برشلونة الأول في عام 2004، ليبدأ منذ ذلك العام رحلة مليئة بالنجاحات، سواء على الصعيد الجماعي مع فريقه الكتالوني، أو حتى على الصعيد الشخصي.
اقــرأ أيضاً
وسُئل "ميسي" خلال المقابلة التي نشرتها الصحيفة الإسبانية عبر موقعها الإلكتروني على شبكة الإنترنت عن الهدف الشخصي الأجمل في مسيرته الشخصية من بين المئات من الأهداف التي أحرزها سواء مع منتخب بلاده أو حتى مع فريقه الكتالوني، حيث اختار الهدّاف التاريخي لنادي برشلونة الإسباني بدون تردد الهدف الذي أحرزه في شباك الشياطين الحمر.
وأرجع اللاعب الأرجنتيني البالغ من العمر 29 عاماً سبب اختياره لهذا الهدف لقيمته الكبيرة، إذ ساهم هذا الهدف بشكل كبير في فوز الفريق الكتالوني على حساب نظيره الإنكليزي بنتيجة هدفين دون مقابل، ليُتوج البلاوغرانا آنذاك بلقب بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة الثالثة في تاريخه.
في سياق آخر، اعترف اللاعب الحائز على جائزة الكرة الذهبية التي تُمنح لأفضل لاعب في العالم خمس مرات، بأنّه يدين بالفضل فيما وصل إليه لمدرب فريقه الأسبق، الهولندي فرانك ريكارد، الذي ضمه إلى صفوف الفريق الأول في برشلونة عندما كان يبلغ من العمر 17 عاماً.
وأكّد الهدّاف التاريخي لبطولة الدوري الإسباني لكرة القدم بأنّ المدرب الهولندي فرانك رايكارد كان المدرب الأكثر تأثيراً في حياته بعدما منحه فرصة المشاركة الأولى مع فريق برشلونة الأول في عام 2004، ليبدأ منذ ذلك العام رحلة مليئة بالنجاحات، سواء على الصعيد الجماعي مع فريقه الكتالوني، أو حتى على الصعيد الشخصي.