وجّه الحارس الإيطالي المخضرم، جيانلويجي بوفون رسالة للمهاجم الأوكراني أندريه شيفشينكو، عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، مرفقاً العبارة بصورة تجمعه بالنجم المعتزل ومدرب منتخب أوكرانيا حالياً.
وقال بوفون في رسالته التي أثارت إعجاب عددٍ كبير من الجماهير حول العالم: "على الرغم من مختلف الآلام التي سببتها لي، لكنني رجلٌ مُتسامح وأميل إلى المغفرة، سعيد لرؤيتك مرة أخرى، العظيم أندريه شيفشينكو".
والتقى جيجي وشيفا كما يحلو للجماهير تسميتهما في العديد من المناسبات، بحكم أن الحارس العملاق، الذي يلعب حالياً مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، قضى سنوات في الدفاع عن ألوان يوفنتوس، بينما عاش القناص الأوكراني أفضل أيام مسيرته بصفوف نادي ميلان.
وتأتي عبارة بوفون هذه لتعيد إلى الأذهان ما حصل في نهائي دوري أبطال أوروبا موسم 2002-2003، حين نفذ شيفشينكو ركلة الترجيح الأخيرة لميلان، ليُهدي الروسونيري اللقب السادس، وسط حسرة بوفون الذي لم ينجح أبداً في التتويج بهذه البطولة من ذلك التاريخ.
اقــرأ أيضاً
إضافة لتلك اللحظة، يذكر الجميع هدف المهاجم الأوكراني في مرمى بوفون يوم التاسع من ديسمبر/ كانون الأول 2001 على ملعب سان سيرو، تحديداً الدقيقة 23، حين حاول تشيرو فيرارا وإدغار دافيدز قطع الكرة منه، لكنه انطلق كالسهم متجاوزاً كلّاً من مارك لوليانو وجيانلوكا بيسوتو، قبل أن يطلق تسديدة سكنت الزاوية المستحيلة لبوفون.
وقال بوفون في رسالته التي أثارت إعجاب عددٍ كبير من الجماهير حول العالم: "على الرغم من مختلف الآلام التي سببتها لي، لكنني رجلٌ مُتسامح وأميل إلى المغفرة، سعيد لرؤيتك مرة أخرى، العظيم أندريه شيفشينكو".
والتقى جيجي وشيفا كما يحلو للجماهير تسميتهما في العديد من المناسبات، بحكم أن الحارس العملاق، الذي يلعب حالياً مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، قضى سنوات في الدفاع عن ألوان يوفنتوس، بينما عاش القناص الأوكراني أفضل أيام مسيرته بصفوف نادي ميلان.
وتأتي عبارة بوفون هذه لتعيد إلى الأذهان ما حصل في نهائي دوري أبطال أوروبا موسم 2002-2003، حين نفذ شيفشينكو ركلة الترجيح الأخيرة لميلان، ليُهدي الروسونيري اللقب السادس، وسط حسرة بوفون الذي لم ينجح أبداً في التتويج بهذه البطولة من ذلك التاريخ.
Instagram Post |
إضافة لتلك اللحظة، يذكر الجميع هدف المهاجم الأوكراني في مرمى بوفون يوم التاسع من ديسمبر/ كانون الأول 2001 على ملعب سان سيرو، تحديداً الدقيقة 23، حين حاول تشيرو فيرارا وإدغار دافيدز قطع الكرة منه، لكنه انطلق كالسهم متجاوزاً كلّاً من مارك لوليانو وجيانلوكا بيسوتو، قبل أن يطلق تسديدة سكنت الزاوية المستحيلة لبوفون.