توج فريق أوروبا بأول لقب لبطولة لايفر للتنس على حساب فريق العالم وذلك بعدما حسم الصراع في اليوم الأخير من البطولة الجديدة التي أقيمت في العاصمة التشيكية براغ لصالحه بعدما أطاح النجم السويسري روجيه فيدرر بنظيره الأسترالي نيك كيرجيوس في آخر مباراة ليتوج باللقب ويتبادل العناق مع زميله في نفس الفريق، الإسباني رافايل نادال والبقية.
وتمكن السويسري المخضرم من إهداء الفريق الأوروبي اللقب الأول للبطولة الاستعراضية التي ابتكرها النجم نفسه في البداية، وخرجت للنور بمشاركة ستة لاعبين من نخبة قارة أوروبا على صعيد التنس، ومثلهم من باقي قارات العالم وأقيمت على مدار ثلاثة أيام فقط وتوج فيها البطل الأوروبي بحصده أعلى عدد من النقاط.
وشهد ملعب براغ في التشيك لحظات لا تنسى بالنسبة لعشاق اللعبة في اليوم الأخير من البطولة التي سميت بكأس "لايفر"، تكريما للأسطورة الأسترالي رود لايفر، آخر لاعب حقق الغراند سلام ولقب من البطولات الأربع الكبرى في عام واحد 1969، بل وتضمنت مشاهد تاريخية للغاية.
وفي المشهد اعتاد المشجعون على رؤية النجمين نادال وفيدرر خصمين في كل مباريات التنس، بيد أن الأمر اختلف في تلك البطولة، وتحديدا في اليوم الأخير، فبعدما لعب كلاهما في فريق "الزوجي" والتي فازا فيها على كل من سام كويري وجاك سوك في اليوم الثاني؛ لعب فيدرر المباراة الأخيرة في البطولة والتي كانت ستهدي الانتصار باللقب لفريق أوروبا على فريق العالم.
وتفاعلت الجماهير في مباراة روجيه فيدرر والأسترالي نيك كيرجيوس، لكن ما لم يكن عاديا التوتر الذي عاشه نادال الذي كان حاضرا في "الدكة" ويصفق لفيدرر ويشجعه، بل ويساعده في بعض التعليمات في مشهد فريد للغاية منحته الدورة لعشاق التنس من خلال وجود النجم السويسري روجيه فيدرر والإسباني نادال للمرة الأولى في فريق واحد.
وتفاعل نادال بشكل جنوني مع مختلف لقطات المباراة الحاسمة وقفز عاليا وقبل أن يتعانقا فرحا باللقب بعدما حسم فيدرر المباراة لصالحه (4-6، 7-6 ،11 -9) وهي اللقطات التي اهتم بها مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك أغلب وسائل الإعلام العالمية في نهاية البطولة.
يذكر أن فريق أوروبا ضم أيضا إلى جانب فيدرر ونادال كلا من الكرواتي مارين سيليتش والألماني ألكسندر زفيريف والنمسوي دومينيك تييم والتشيكي توماس برديتش في المقابل، يضم الفريق العالمي الأميركيين فرانسيس تيافوي، سام كويري، جون إيسنر، جاك سوك والأسترالي نيك كيريوس والكندي الواعد دينيس شابوفالوف.
وتمكن السويسري المخضرم من إهداء الفريق الأوروبي اللقب الأول للبطولة الاستعراضية التي ابتكرها النجم نفسه في البداية، وخرجت للنور بمشاركة ستة لاعبين من نخبة قارة أوروبا على صعيد التنس، ومثلهم من باقي قارات العالم وأقيمت على مدار ثلاثة أيام فقط وتوج فيها البطل الأوروبي بحصده أعلى عدد من النقاط.
وشهد ملعب براغ في التشيك لحظات لا تنسى بالنسبة لعشاق اللعبة في اليوم الأخير من البطولة التي سميت بكأس "لايفر"، تكريما للأسطورة الأسترالي رود لايفر، آخر لاعب حقق الغراند سلام ولقب من البطولات الأربع الكبرى في عام واحد 1969، بل وتضمنت مشاهد تاريخية للغاية.
وفي المشهد اعتاد المشجعون على رؤية النجمين نادال وفيدرر خصمين في كل مباريات التنس، بيد أن الأمر اختلف في تلك البطولة، وتحديدا في اليوم الأخير، فبعدما لعب كلاهما في فريق "الزوجي" والتي فازا فيها على كل من سام كويري وجاك سوك في اليوم الثاني؛ لعب فيدرر المباراة الأخيرة في البطولة والتي كانت ستهدي الانتصار باللقب لفريق أوروبا على فريق العالم.
وتفاعلت الجماهير في مباراة روجيه فيدرر والأسترالي نيك كيرجيوس، لكن ما لم يكن عاديا التوتر الذي عاشه نادال الذي كان حاضرا في "الدكة" ويصفق لفيدرر ويشجعه، بل ويساعده في بعض التعليمات في مشهد فريد للغاية منحته الدورة لعشاق التنس من خلال وجود النجم السويسري روجيه فيدرر والإسباني نادال للمرة الأولى في فريق واحد.
وتفاعل نادال بشكل جنوني مع مختلف لقطات المباراة الحاسمة وقفز عاليا وقبل أن يتعانقا فرحا باللقب بعدما حسم فيدرر المباراة لصالحه (4-6، 7-6 ،11 -9) وهي اللقطات التي اهتم بها مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك أغلب وسائل الإعلام العالمية في نهاية البطولة.
يذكر أن فريق أوروبا ضم أيضا إلى جانب فيدرر ونادال كلا من الكرواتي مارين سيليتش والألماني ألكسندر زفيريف والنمسوي دومينيك تييم والتشيكي توماس برديتش في المقابل، يضم الفريق العالمي الأميركيين فرانسيس تيافوي، سام كويري، جون إيسنر، جاك سوك والأسترالي نيك كيريوس والكندي الواعد دينيس شابوفالوف.
— Asim Jmail (@AsimJmail) September 24, 2017
" style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
(العربي الجديد)