خطف نادي إنتر ميلان نقطة تعادلٍ ثمينة في آخر أنفاس "ديربي الغضب" حين سجل هدفاً قاتلاً في الدقيقة 92 من عمر المباراة التي جمعته بنظيره ميلان على ملعب سان سيرو في الجولة الثالثة عشرة من مسابقة الدوري الإيطالي لكرة القدم لينتهي اللقاء بنتيجة 2-2.
دخل إنتر اللقاء منذ البداية وعينه على تحقيق نتيجة إيجابية مع المدرب الجديد الإيطالي ستيفانو بيولي، والذي خلف الهولندي فرانك ديبور، وكان قريباً من ذلك في أكثر من مناسبة، إذ استحوذ فريقه على الكرة في معظم فترات الشوط الأول وكان الأخطر على المرمى لكن النتيجة لم تصب في مصلحته.
وبدأ بيريزيتش الهجمات على مرمى الحارس الشاب جيانلويجي دوناروما الذي فقد تركيزه في بعض اللحظات، ثم سدد الفرنسي جيوفري كونودبيا كرة برأسه مرّت برداً وسلاماً على مرمى الروسونري، وكذلك حاول الإيطالي كاندريفا من خارج منطقة الجزاء لكن كرته لم تصب الخشبات الثلاث، لتأتي بعدها أول فرص ميلان الخطيرة على دي تشيليو بتسديدة من خارج منطقة الجزاء تعامل معها سمير هاندانوفيتش ببراعة. جاء بعدها الإسباني سوسو الذي تلقى تمريرة من زميله جياكومو بونافنتورا فراوغ مدافع النيراتزوري وسددها بطريقة رائعة ليهزّ الشباك قبل نهاية الشوط الأول.
مع بداية الشوط الثاني ضغط ميلان وحاول تحقيق الهدف الثاني لكن الدفاع وهاندانوفيتش وقفا بالمرصاد، لا سيما لتسديدة بونافنتورا، رغم ذلك استطاع اللاعب كاندريفا أن يطلق تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء سكنت الزاوية الصعبة للحارس جيانلويجي دوناروما الذي عجز عن الوصول إليها رغم طول قامته.
واستطاع ميلان من هجمة خاطفة إيصال الكرة إلى المهاجم الكولومبي كارلوس باكا الذي لعب كرة عرضية وصلت لسوسو ثانية، فراوغ البرازيلي ميراندا وسدد في شباك حارس النيراتزوري الهدف الثاني لفريقه، حاول بعدها إنتر انتزاع نقطة التعادل لكن محاولاته باءت بالفشل حتى جاءت الدقيقة 92 حين أحرز بيرزيتش الهدف الغالي لينتهي اللقاء بنتيجة 2-2.
دخل إنتر اللقاء منذ البداية وعينه على تحقيق نتيجة إيجابية مع المدرب الجديد الإيطالي ستيفانو بيولي، والذي خلف الهولندي فرانك ديبور، وكان قريباً من ذلك في أكثر من مناسبة، إذ استحوذ فريقه على الكرة في معظم فترات الشوط الأول وكان الأخطر على المرمى لكن النتيجة لم تصب في مصلحته.
وبدأ بيريزيتش الهجمات على مرمى الحارس الشاب جيانلويجي دوناروما الذي فقد تركيزه في بعض اللحظات، ثم سدد الفرنسي جيوفري كونودبيا كرة برأسه مرّت برداً وسلاماً على مرمى الروسونري، وكذلك حاول الإيطالي كاندريفا من خارج منطقة الجزاء لكن كرته لم تصب الخشبات الثلاث، لتأتي بعدها أول فرص ميلان الخطيرة على دي تشيليو بتسديدة من خارج منطقة الجزاء تعامل معها سمير هاندانوفيتش ببراعة. جاء بعدها الإسباني سوسو الذي تلقى تمريرة من زميله جياكومو بونافنتورا فراوغ مدافع النيراتزوري وسددها بطريقة رائعة ليهزّ الشباك قبل نهاية الشوط الأول.
مع بداية الشوط الثاني ضغط ميلان وحاول تحقيق الهدف الثاني لكن الدفاع وهاندانوفيتش وقفا بالمرصاد، لا سيما لتسديدة بونافنتورا، رغم ذلك استطاع اللاعب كاندريفا أن يطلق تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء سكنت الزاوية الصعبة للحارس جيانلويجي دوناروما الذي عجز عن الوصول إليها رغم طول قامته.
واستطاع ميلان من هجمة خاطفة إيصال الكرة إلى المهاجم الكولومبي كارلوس باكا الذي لعب كرة عرضية وصلت لسوسو ثانية، فراوغ البرازيلي ميراندا وسدد في شباك حارس النيراتزوري الهدف الثاني لفريقه، حاول بعدها إنتر انتزاع نقطة التعادل لكن محاولاته باءت بالفشل حتى جاءت الدقيقة 92 حين أحرز بيرزيتش الهدف الغالي لينتهي اللقاء بنتيجة 2-2.