حمَّل رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، عبد الرحمن مصطفى، النظام السوري مسؤولية تحوِّل سورية إلى ساحة لتصفية الحسابات بين قوى إقليمية، وجعلها مركزاً للإرهاب العابر للحدود الذي تقوده إيران.
وأضاف مصطفى، في تصريحات نشرها موقع الائتلاف اليوم الخميس، أن النظام هو من فسح المجال منذ سنوات أمام "المليشيات الإيرانية الإرهابية" للدخول إلى الأراضي السورية، وأعطى الحق لطهران باستخدام سورية منطلقاً وورقة ضغط إقليمية لتحقيق طموحاتها ومشروعها النووي.
وأشار إلى أن الأسد قاد سورية إلى الدمار وجعل من أراضيها ساحة حرب مفتوحة إقليمياً ودولياً"، وذلك كله "من أجل البقاء في السلطة".
وبيّن رئيس الائتلاف أن النظام جلب المليشيات الإيرانية ومليشيا حزب الله اللبناني، وسمح لتنظيم "داعش" والقاعدة بالنمو، ودعم التنظيمات الانفصالية"، مشيراً إلى أنه ومنذ بداية الثورة الشعبية ضده، عمل بطريقة ممنهجة على زعزعة الاستقرار في المنطقة عبر الأدوات الإرهابية لإيهام المجتمع الدولي بأنه الوحيد القادر على إعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه.
وجدد مصطفى التأكيد على ضرورة التعامل الدولي مع "نظام الأسد" بنفس السوية مع إيران على اعتبارهما يهددان السلم والأمن الدوليين، والتصدي لكافة أنشطتهما الإرهابية في المنطقة.
وأضاف مصطفى، في تصريحات نشرها موقع الائتلاف اليوم الخميس، أن النظام هو من فسح المجال منذ سنوات أمام "المليشيات الإيرانية الإرهابية" للدخول إلى الأراضي السورية، وأعطى الحق لطهران باستخدام سورية منطلقاً وورقة ضغط إقليمية لتحقيق طموحاتها ومشروعها النووي.
وأشار إلى أن الأسد قاد سورية إلى الدمار وجعل من أراضيها ساحة حرب مفتوحة إقليمياً ودولياً"، وذلك كله "من أجل البقاء في السلطة".
وبيّن رئيس الائتلاف أن النظام جلب المليشيات الإيرانية ومليشيا حزب الله اللبناني، وسمح لتنظيم "داعش" والقاعدة بالنمو، ودعم التنظيمات الانفصالية"، مشيراً إلى أنه ومنذ بداية الثورة الشعبية ضده، عمل بطريقة ممنهجة على زعزعة الاستقرار في المنطقة عبر الأدوات الإرهابية لإيهام المجتمع الدولي بأنه الوحيد القادر على إعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه.
وجدد مصطفى التأكيد على ضرورة التعامل الدولي مع "نظام الأسد" بنفس السوية مع إيران على اعتبارهما يهددان السلم والأمن الدوليين، والتصدي لكافة أنشطتهما الإرهابية في المنطقة.