في الوقت الحالي، يتحدّث كثيرون عن فشل العلاقات. ترتفع نسب الطلاق أو الانفصال وتنخفض نسب المقبلين على الزواج. لهذا التغيّر أسبابه، ويحاول موقع "برايت سايد" اختصاره من خلال 8 أمور، هي:
1 - لسنا مستعدّين
في كثير من الأحيان، لا نكون على استعداد لتقديم تنازلات، أو التضحية، أو الحب من دون قيد أو شرط. لا نريد أن ننتظر، ونرغب في تحقيق كلّ شيء في وقت واحد. لا ندع مشاعرنا تنمو، إذ إنّنا نفضّل وضع مهلٍ.
2 - نخلط بين الحب ومشاعر أخرى
في كثير من الأحيان، نرغب في لقاء أحد يرافقنا إلى السينما أو غير ذلك، إلّا أنّه ليس الشخص الذي يمكنه أن يفهمنا أو يدعمنا في لحظاتنا الصعبة. لا نرغب في عيش حياة مملة. لذلك، نبحث عن أشخاص يمكن أن يحولوا حياتنا إلى مغامرة. في الوقت نفسه، لسنا على استعداد للتغيير دائماً.
3 - نتعثّر
بعد فترة من الزمن، لن يكون لدينا وقت ومساحة للحب، لأنّنا سنكون أكثر انشغالاً بالأمور المادية.
4 - ننتظر نتائج فوريّة
عندما نقع في الحب، نرغب فعلاً في أن تكون علاقاتنا ناضجة. إلّا أنّ النضح والتفاهم لا يمكن أن يتحقّقا إلا بعد سنوات من العيش معاَ. معظم الناس يعتقدون اليوم أنّه ليس هناك شيء في الحياة يستحقّ وقتهم وصبرهم، حتّى الحب.
5 - نفضّل تضييع طاقاتنا
يفضّل كثيرون قضاء ساعة مع عدد كبير من الأشخاص بدلاً من الاكتفاء بشخص واحد. في الوقت الحالي، الرأي الطاغي هو أنّه من الأفضل لقاء الناس بدلاً من التعرّف إليهم. نحن جشعون، ونريد كل شيء دفعة واحدة. نبدأ العلاقات ثم نضع حدّاً لها حين نكتشف ما هو أفضل. ولا نعطي أجمل ما لدينا لشخص واحد، لكنّنا في الوقت نفسه، نريده أن يكون مثاليّاً. ربّما نتعرّف إلى كثيرين، لكن قد نجد صعوبة في إعطاء فرصة لأحد.
6 - نعتمد على التكنولوجيا
التكنولوجيا قرّبتنا من بعضنا بعضاً. نحن قريبون جداً إلى درجة قد نشعر أنّنا عاجزون عن التنفّس. لم نعد نملك الوقت للقاء الآخرين. ربّما نعرف كلّ شيء عنهم، وليس لدينا ما نتحدّث عنه.
7 - يصعب علينا البقاء في مكان واحد لفترة طويلة
نعتقد أنّنا لم نُخلق للعلاقات، حتّى أنّ فكرة الاستقرار تخيفنا. لا نكرّس حياتنا لشخص واحد بعد الآن، ونتجنّب كلّ ما يمكن أن يكون دائماً.
8 - نخشى أشياء كثيرة
نخشى العلاقات الجديدة، وخيبات الأمل، والقلوب المكسورة. لذلك، لا ندع الناس يدخلون إلى حياتنا. نبني الجدران حول أنفسنا، وأحياناً تكون سميكة جداً إلى درجة نعجز عن رؤية الأمور على حقيقتها.
اقــرأ أيضاً
1 - لسنا مستعدّين
في كثير من الأحيان، لا نكون على استعداد لتقديم تنازلات، أو التضحية، أو الحب من دون قيد أو شرط. لا نريد أن ننتظر، ونرغب في تحقيق كلّ شيء في وقت واحد. لا ندع مشاعرنا تنمو، إذ إنّنا نفضّل وضع مهلٍ.
2 - نخلط بين الحب ومشاعر أخرى
في كثير من الأحيان، نرغب في لقاء أحد يرافقنا إلى السينما أو غير ذلك، إلّا أنّه ليس الشخص الذي يمكنه أن يفهمنا أو يدعمنا في لحظاتنا الصعبة. لا نرغب في عيش حياة مملة. لذلك، نبحث عن أشخاص يمكن أن يحولوا حياتنا إلى مغامرة. في الوقت نفسه، لسنا على استعداد للتغيير دائماً.
3 - نتعثّر
بعد فترة من الزمن، لن يكون لدينا وقت ومساحة للحب، لأنّنا سنكون أكثر انشغالاً بالأمور المادية.
4 - ننتظر نتائج فوريّة
عندما نقع في الحب، نرغب فعلاً في أن تكون علاقاتنا ناضجة. إلّا أنّ النضح والتفاهم لا يمكن أن يتحقّقا إلا بعد سنوات من العيش معاَ. معظم الناس يعتقدون اليوم أنّه ليس هناك شيء في الحياة يستحقّ وقتهم وصبرهم، حتّى الحب.
5 - نفضّل تضييع طاقاتنا
يفضّل كثيرون قضاء ساعة مع عدد كبير من الأشخاص بدلاً من الاكتفاء بشخص واحد. في الوقت الحالي، الرأي الطاغي هو أنّه من الأفضل لقاء الناس بدلاً من التعرّف إليهم. نحن جشعون، ونريد كل شيء دفعة واحدة. نبدأ العلاقات ثم نضع حدّاً لها حين نكتشف ما هو أفضل. ولا نعطي أجمل ما لدينا لشخص واحد، لكنّنا في الوقت نفسه، نريده أن يكون مثاليّاً. ربّما نتعرّف إلى كثيرين، لكن قد نجد صعوبة في إعطاء فرصة لأحد.
6 - نعتمد على التكنولوجيا
التكنولوجيا قرّبتنا من بعضنا بعضاً. نحن قريبون جداً إلى درجة قد نشعر أنّنا عاجزون عن التنفّس. لم نعد نملك الوقت للقاء الآخرين. ربّما نعرف كلّ شيء عنهم، وليس لدينا ما نتحدّث عنه.
7 - يصعب علينا البقاء في مكان واحد لفترة طويلة
نعتقد أنّنا لم نُخلق للعلاقات، حتّى أنّ فكرة الاستقرار تخيفنا. لا نكرّس حياتنا لشخص واحد بعد الآن، ونتجنّب كلّ ما يمكن أن يكون دائماً.
8 - نخشى أشياء كثيرة
نخشى العلاقات الجديدة، وخيبات الأمل، والقلوب المكسورة. لذلك، لا ندع الناس يدخلون إلى حياتنا. نبني الجدران حول أنفسنا، وأحياناً تكون سميكة جداً إلى درجة نعجز عن رؤية الأمور على حقيقتها.