في أي علاقة، نحتاج إلى معرفة ما إذا كان الأشخاص من حولنا جيّدين أو سامين. أحياناً، تكون هناك مشاكل حقيقية في الأسرة من الصعب رؤيتها. ويكتب المعالج النفسي المتخصّص في شؤون الأسرة سلفادور مينوتشين، في موقع "برايت سايد"، أن العائلة السليمة هي التي تمكنها معالجة المشاكل. وهذا يعتمد على ما إذا كانت الحدود المناسبة قد وضعت داخل الأسرة. عندما تصبح الفجوة بين الآباء والأمهات والأطفال صغيرة جداً أو كبيرة جداً، تصير الأسرة خطيرة على جميع أفرادها.
1 - الآباء والأمهات المسؤولون عن التربية لا يعملون كفريق واحد
في الحالات القصوى، يكون أحد الوالدين صارماً للغاية، بينما يكون الآخر متساهلاً للغاية. التوتر بين الوالدين اللذين لا يستطيعان الاتفاق على التربية يجعل الأطفال يتجاوزون الحدود. كما يجد الأطفال ثغرات في نظام الأبوة، من خلال طلب أمر من الأب أو الأم الأكثر ليونة.
2 - أحد الوالدين غائب والآخر يعتمد على الطفل
يحدث هذا بشكل أساسي عندما يكون التواصل بين الوالدين قليلاً، ويعيشان حياة منفصلة إلى حد كبير. على سبيل المثال، يتحكم أحد الوالدين بالأطفال، بينما يكون الآخر مشغولاً بالعمل. كما يعتمد أحد الوالدين على الطفل، ويشاركه إحباطاته وأسراره. وقد يكون ما يقوله ضد الوالد الآخر، وبالتالي يتم إبعاد الوالد. والأسوأ أن هذا الوالد قد يلجأ إلى مواعدة شخص آخر أو يلجأ إلى الإدمان على الكحول.
اقــرأ أيضاً
3 - أحد الوالدين مسؤول، والآخر ضحية
يحدث هذا عندما يصبح أحد الوالدين ديكتاتوراً أو مسيطراً، بينما ينضم الوالد الآخر إلى الأطفال كضحية. ويمكن للأطفال معرفة الوالد الأضعف. ويحتمل أن يكون الوالد المسيطر استغلالياً ومتنمراً. في المقابل، فإن الوالد الآخر قد يؤثر على الأطفال لمهاجمة الوالد المسيطر. سيشعر أحد الوالدين بالإحباط والوحدة، وسيشعر الآخر بالأذى بينما ينشغل الأطفال في الوسط.
4 - الأطفال مسيطرون في حين أن الآباء هم الضحايا
المشاكل بين الأهل والأطفال عادية، لكنها ليست صحية إذا كانوا يتجادلون دائماً. يمكن أن تكون الأسباب ناتجة عن وجود فجوة بين الأجيال. يتوقع الآباء من أطفالهم أن يتصرفوا بطريقتهم نفسها أو أفضل. ويتوقع الأطفال أن يكون الوالدان أكثر تفهماً للأمور. التوتر وسوء الفهم سوف يفصل بينهما في النهاية.
1 - الآباء والأمهات المسؤولون عن التربية لا يعملون كفريق واحد
في الحالات القصوى، يكون أحد الوالدين صارماً للغاية، بينما يكون الآخر متساهلاً للغاية. التوتر بين الوالدين اللذين لا يستطيعان الاتفاق على التربية يجعل الأطفال يتجاوزون الحدود. كما يجد الأطفال ثغرات في نظام الأبوة، من خلال طلب أمر من الأب أو الأم الأكثر ليونة.
2 - أحد الوالدين غائب والآخر يعتمد على الطفل
يحدث هذا بشكل أساسي عندما يكون التواصل بين الوالدين قليلاً، ويعيشان حياة منفصلة إلى حد كبير. على سبيل المثال، يتحكم أحد الوالدين بالأطفال، بينما يكون الآخر مشغولاً بالعمل. كما يعتمد أحد الوالدين على الطفل، ويشاركه إحباطاته وأسراره. وقد يكون ما يقوله ضد الوالد الآخر، وبالتالي يتم إبعاد الوالد. والأسوأ أن هذا الوالد قد يلجأ إلى مواعدة شخص آخر أو يلجأ إلى الإدمان على الكحول.
3 - أحد الوالدين مسؤول، والآخر ضحية
يحدث هذا عندما يصبح أحد الوالدين ديكتاتوراً أو مسيطراً، بينما ينضم الوالد الآخر إلى الأطفال كضحية. ويمكن للأطفال معرفة الوالد الأضعف. ويحتمل أن يكون الوالد المسيطر استغلالياً ومتنمراً. في المقابل، فإن الوالد الآخر قد يؤثر على الأطفال لمهاجمة الوالد المسيطر. سيشعر أحد الوالدين بالإحباط والوحدة، وسيشعر الآخر بالأذى بينما ينشغل الأطفال في الوسط.
4 - الأطفال مسيطرون في حين أن الآباء هم الضحايا
المشاكل بين الأهل والأطفال عادية، لكنها ليست صحية إذا كانوا يتجادلون دائماً. يمكن أن تكون الأسباب ناتجة عن وجود فجوة بين الأجيال. يتوقع الآباء من أطفالهم أن يتصرفوا بطريقتهم نفسها أو أفضل. ويتوقع الأطفال أن يكون الوالدان أكثر تفهماً للأمور. التوتر وسوء الفهم سوف يفصل بينهما في النهاية.