تشجع الأمم المتحدة حكومات العالم على تبني مبادئها المتعلقة بكبار السنّ، وإدراجها في خططها الوطنية. وهي المبادئ المتعلقة باستقلالية المسنّ، وحقه في المشاركة، والرعاية، وتحقيق الذات، والكرامة.
كثير من الدول تحاول الوصول إلى أعلى مراتب تطبيق هذه المبادئ، لكنّ غيرها يغرق في الفساد والفوضى ويهمل الكثير من حقوق الفئات الاجتماعية المهمّشة والضعيفة، ومنها المسنّون.
يشير موقع المنتدى الاقتصادي العالمي إلى معايير ثلاثة لقياس حالة المسنين في الدول، هي التوظيف، والمشاركة في المجتمع، والاستقلالية.
تختلف مستويات دول الاتحاد الأوروبي في كلّ معيار من المعايير. وعلى سبيل المثال فإنّ إيطاليا وإيرلندا توليان أهمية أكبر بكثير لمشاركة المسنّ في المجتمع من بريطانيا والدنمارك وألمانيا.
كذلك فإنّ دول وسط وشرق أوروبا كاليونان تواجه تحديات كبيرة على صعيد المداخيل المنخفضة للمسنين. وهي دول تحتاج إلى تطبيق سياسات داعمة مستدامة. والمفاجئ أنّ دولاً كالبرتغال ولاتفيا تتصدران معيار التوظيف هذا وتأمين الدخل المستدام، بينما تتذيله كلّ من اليونان وإسبانيا والمجر.
ومن النتائج غير المتوقعة كذلك تحقيق إستونيا نسبة توظيف مرتفعة جداً للمسنين، ولو بمداخيل منخفضة. وهو ما يجعلها تأتي خلف السويد الأولى مباشرة. والسرّ في هذا هو تطبيق التوظيف على الرجال والنساء معاً. هذا السرّ لم تلجأ إليه مالطا مثلاً التي تسجل نسبة توظيف مرتفعة لكن للرجال فقط. فبينما تسجل إستونيا 40 نقطة على سلم توظيف النساء، لا تسجل مالطا اكثر من 4 نقاط.
ويمكن تحديد الدول العشر الأوائل في المعايير الثلاثة معاً: التوظيف، والمشاركة في المجتمع، والاستقلالية كالتالي بحسب نقاطها:
1- السويد: 44.9 نقطة من 100
2- الدنمارك: 40.3 نقطة
3- هولندا: 40 نقطة
4- بريطانيا: 39.7 نقطة
5- فنلندا: 39 نقطة
6- ايرلندا: 38.6 نقطة
7- فرنسا: 35.8 نقطة
8- لوكسمبورغ: 35.7 نقطة
9- ألمانيا: 35.4 نقطة
10- إستونيا: 34.6 نقطة
11- التشيك: 34.4 نقطة
12- قبرص: 34.2 نقطة
13- النمسا: 34.1 نقطة
14- إيطاليا: 34 نقطة
15- بلجيكا: 33.7 نقطة
16- البرتغال: 33.5 نقطة
17- إسبانيا: 32.6 نقطة
18- كرواتيا: 31.6 نقطة
19- لاتفيا: 31.5 نقطة
19- ليتوانيا: 31.5 نقطة
19- مالطا: 31.5 نقطة
22- بلغاريا: 29.9 نقطة
23- سلوفينيا: 29.8 نقطة
24- رومانيا: 29.6 نقطة
25- سلوفاكيا: 28.5 نقطة
26- المجر: 28.3 نقطة
27- بولندا: 28.1 نقطة
28- اليونان: 27.6 نقطة
إقرأ أيضاً: مهاجرون مسنّون بين التقاليد ودور الرعاية
كثير من الدول تحاول الوصول إلى أعلى مراتب تطبيق هذه المبادئ، لكنّ غيرها يغرق في الفساد والفوضى ويهمل الكثير من حقوق الفئات الاجتماعية المهمّشة والضعيفة، ومنها المسنّون.
يشير موقع المنتدى الاقتصادي العالمي إلى معايير ثلاثة لقياس حالة المسنين في الدول، هي التوظيف، والمشاركة في المجتمع، والاستقلالية.
تختلف مستويات دول الاتحاد الأوروبي في كلّ معيار من المعايير. وعلى سبيل المثال فإنّ إيطاليا وإيرلندا توليان أهمية أكبر بكثير لمشاركة المسنّ في المجتمع من بريطانيا والدنمارك وألمانيا.
كذلك فإنّ دول وسط وشرق أوروبا كاليونان تواجه تحديات كبيرة على صعيد المداخيل المنخفضة للمسنين. وهي دول تحتاج إلى تطبيق سياسات داعمة مستدامة. والمفاجئ أنّ دولاً كالبرتغال ولاتفيا تتصدران معيار التوظيف هذا وتأمين الدخل المستدام، بينما تتذيله كلّ من اليونان وإسبانيا والمجر.
ومن النتائج غير المتوقعة كذلك تحقيق إستونيا نسبة توظيف مرتفعة جداً للمسنين، ولو بمداخيل منخفضة. وهو ما يجعلها تأتي خلف السويد الأولى مباشرة. والسرّ في هذا هو تطبيق التوظيف على الرجال والنساء معاً. هذا السرّ لم تلجأ إليه مالطا مثلاً التي تسجل نسبة توظيف مرتفعة لكن للرجال فقط. فبينما تسجل إستونيا 40 نقطة على سلم توظيف النساء، لا تسجل مالطا اكثر من 4 نقاط.
ويمكن تحديد الدول العشر الأوائل في المعايير الثلاثة معاً: التوظيف، والمشاركة في المجتمع، والاستقلالية كالتالي بحسب نقاطها:
1- السويد: 44.9 نقطة من 100
2- الدنمارك: 40.3 نقطة
3- هولندا: 40 نقطة
4- بريطانيا: 39.7 نقطة
5- فنلندا: 39 نقطة
6- ايرلندا: 38.6 نقطة
7- فرنسا: 35.8 نقطة
8- لوكسمبورغ: 35.7 نقطة
9- ألمانيا: 35.4 نقطة
10- إستونيا: 34.6 نقطة
11- التشيك: 34.4 نقطة
12- قبرص: 34.2 نقطة
13- النمسا: 34.1 نقطة
14- إيطاليا: 34 نقطة
15- بلجيكا: 33.7 نقطة
16- البرتغال: 33.5 نقطة
17- إسبانيا: 32.6 نقطة
18- كرواتيا: 31.6 نقطة
19- لاتفيا: 31.5 نقطة
19- ليتوانيا: 31.5 نقطة
19- مالطا: 31.5 نقطة
22- بلغاريا: 29.9 نقطة
23- سلوفينيا: 29.8 نقطة
24- رومانيا: 29.6 نقطة
25- سلوفاكيا: 28.5 نقطة
26- المجر: 28.3 نقطة
27- بولندا: 28.1 نقطة
28- اليونان: 27.6 نقطة
إقرأ أيضاً: مهاجرون مسنّون بين التقاليد ودور الرعاية