ما زال الجمهور المصري والعربي يتذكر النجوم، وهم أحمد وأيمن طاهر وهاني رمزي وإبراهيم حسن وحسام حسن ومجدي طلبة وعادل عبدالرحمن وجمال عبدالحميد وأحمد رمزي وهشام يكن وربيع ياسين وأشرف قاسم وطارق سليمان وأسامة عرابي ومجدي عبد الغني وإسماعيل يوسف وصابر عيد وأحمد الكأس وطاهر أبو زيد.
ويتغنى بعضهم بما حدث في استاد "باليرمو" عندما حقق المنتخب المصري مفاجأة بالتعادل مع هولندا بطلة أوروبا في ذلك الوقت بهدف لكل منهما، بالرغم من أن كمبيوتر التوقعات أكد فوز الطاحونة الهولندية 8/2.
ومع ذلك قدم الفراعنة أداء سيئا في المباراة الثانية أمام إيرلندا وتعادل بدون أهداف حتى أن جاكي تشارلتون المدير الفني لإيرلندا ضاق ذرعا بسبب الطريقة الدفاعية التي خاض بها الفراعنة المباراة، وقال "إنه فريق لا يدافع ولا يهاجم فماذا يفعل".
وكتبت صحيفة إيطالية وقتها "الفراعنة يحنطون إيرلندا".. وفي المباراة الأخيرة أمام إنكلترا فشل الإنكليز في هز شباك أحمد شوبير حتى الدقيقة 59 عندما أحرز مارك رايت هدف المباراة الوحيد وأضاع جمال عبد الحميد فرصة تعديل النتيجة، وهو قريب من مرمى بيتر شيلتون ليخرج المصريون من الدور الأول للبطولة بالحصول على نقطتين دون أن يسجلوا سوى هدف واحد من ركلة جزاء حصل عليها حسام حسن وأحرز منها مجدي عبد الغني هدفا ظل ذكرى للمصريين طوال 28 عاما.
أما في المشاركة الأولى في المونديال عام 1934 فخاض المنتخب المصري مباراة وحيدة ضد منتخب المجر في السابع والعشرين عام 1934 على ملعب كومونالي اسكاريلي في مدينة نابولي التي سافروا إليها من جنوى على متن باخرة كبيرة انطلقت من ميناء الإسكندرية، وخسر المباراة 2/4.
وضمت القائمة عزيز فهمي ومصطفى منصور لحراسة المرمى وكامل مسعود وهاني كامل ومحمود مختار من الأهلي، وعلي كاف وحسن الفار وإبراهيم حليم ومحمد لطيف ومصطفى كامل طه من الزمالك "المختلط آنذاك"، وحميدو شارلي وحسن رجب وحافظ كاسب من الأولمبي، وعبدالرحمن فوزي ومحمد حسن من المصري البورسعيدي، وإسماعيل رأفت من الترسانة، ومحمود إسماعيل النجرو من البوليس.
ويتغنى بعضهم بما حدث في استاد "باليرمو" عندما حقق المنتخب المصري مفاجأة بالتعادل مع هولندا بطلة أوروبا في ذلك الوقت بهدف لكل منهما، بالرغم من أن كمبيوتر التوقعات أكد فوز الطاحونة الهولندية 8/2.
ومع ذلك قدم الفراعنة أداء سيئا في المباراة الثانية أمام إيرلندا وتعادل بدون أهداف حتى أن جاكي تشارلتون المدير الفني لإيرلندا ضاق ذرعا بسبب الطريقة الدفاعية التي خاض بها الفراعنة المباراة، وقال "إنه فريق لا يدافع ولا يهاجم فماذا يفعل".
وكتبت صحيفة إيطالية وقتها "الفراعنة يحنطون إيرلندا".. وفي المباراة الأخيرة أمام إنكلترا فشل الإنكليز في هز شباك أحمد شوبير حتى الدقيقة 59 عندما أحرز مارك رايت هدف المباراة الوحيد وأضاع جمال عبد الحميد فرصة تعديل النتيجة، وهو قريب من مرمى بيتر شيلتون ليخرج المصريون من الدور الأول للبطولة بالحصول على نقطتين دون أن يسجلوا سوى هدف واحد من ركلة جزاء حصل عليها حسام حسن وأحرز منها مجدي عبد الغني هدفا ظل ذكرى للمصريين طوال 28 عاما.
أما في المشاركة الأولى في المونديال عام 1934 فخاض المنتخب المصري مباراة وحيدة ضد منتخب المجر في السابع والعشرين عام 1934 على ملعب كومونالي اسكاريلي في مدينة نابولي التي سافروا إليها من جنوى على متن باخرة كبيرة انطلقت من ميناء الإسكندرية، وخسر المباراة 2/4.
وضمت القائمة عزيز فهمي ومصطفى منصور لحراسة المرمى وكامل مسعود وهاني كامل ومحمود مختار من الأهلي، وعلي كاف وحسن الفار وإبراهيم حليم ومحمد لطيف ومصطفى كامل طه من الزمالك "المختلط آنذاك"، وحميدو شارلي وحسن رجب وحافظ كاسب من الأولمبي، وعبدالرحمن فوزي ومحمد حسن من المصري البورسعيدي، وإسماعيل رأفت من الترسانة، ومحمود إسماعيل النجرو من البوليس.