وحذرت صحيفة "آس" الإسبانية لاعبي اللاروخا ومدربهم فرناندو هييرو من استسهال المنتخب المغربي، نظراً إلى المستوى المميز والمبهر الذي قدموه ضد المنتخبين البرتغالي والإيراني، إلا أن سوء الحظ في المباراة الأولى ضد إيران، وتسجيل عزيز بوحدوز هدفاً في مرماه في الدقائق الأخيرة من عمر المباراة، شكل خيبة أمل كبيرة للاعبي أسود الأطلس، ما جعلهم أكثر تصميماً على تقديم أداء أفضل في المباراة الثانية.
وفي مباراتهم الثانية ضد المنتخب البرتغالي، أظهر لاعبو المغرب مهاراتهم الفنية، وفرضوا أسلوب لعبهم على أجواء المباراة كاملة بشوطيها الأول والثاني، إلا أن سوء الحظ وأخطاء التحكيم قد رافقتهم في المباراة، إذ رفض الحكم الأميركي استخدام تقنية الفيديو، بعد عرقلة واضحة للاعب المغربي نور الدين أمرابط في منطقة الجزاء.
وأشارت الصحيفة الإسبانية إلى أن المنتخب المغربي، يمتلك أسلحة قوية في تشكيلة فريقه، من الممكن أن تتسبب بإحراج المنتخب الإسباني، أو حتى خسارته، ما سيتسبب بنكسة غير منتظرة للكرة الإسبانية، لذلك على لاعبي المنتخب الإسباني أخذ الحيطة والحذر.
وتظن الصحيفة الإسبانية، أن انتصار المنتخب المغربي على إسبانيا بقيادة مدربه الفرنسي هيرفي رونار، من الممكن أن يعطيه فرصة كبيرة، باستكمال مشروعه مع أسود الأطلس الذين أظهروا القدرة على المنافسة في المواعيد الكبرى التي تنتظرهم في السنوات المقبلة.
ويستعد المنتخب الإسباني، لخوض مباراته الأخيرة ضد المنتخب المغربي في الـ25 من يونيو/حزيران الحالي على ملعب "كالينغراد" ضمن الجولة الأخيرة من الدور الأول، لمنافسات المجموعة الثانية، والتي يأمل بها لاعبو اللاروخا أن يحققوا من خلالها فوزاً يضمن لهم التواجد في دور الـ16 في مونديال روسيا الحالي.
وفي مباراتهم الثانية ضد المنتخب البرتغالي، أظهر لاعبو المغرب مهاراتهم الفنية، وفرضوا أسلوب لعبهم على أجواء المباراة كاملة بشوطيها الأول والثاني، إلا أن سوء الحظ وأخطاء التحكيم قد رافقتهم في المباراة، إذ رفض الحكم الأميركي استخدام تقنية الفيديو، بعد عرقلة واضحة للاعب المغربي نور الدين أمرابط في منطقة الجزاء.
وأشارت الصحيفة الإسبانية إلى أن المنتخب المغربي، يمتلك أسلحة قوية في تشكيلة فريقه، من الممكن أن تتسبب بإحراج المنتخب الإسباني، أو حتى خسارته، ما سيتسبب بنكسة غير منتظرة للكرة الإسبانية، لذلك على لاعبي المنتخب الإسباني أخذ الحيطة والحذر.
وتظن الصحيفة الإسبانية، أن انتصار المنتخب المغربي على إسبانيا بقيادة مدربه الفرنسي هيرفي رونار، من الممكن أن يعطيه فرصة كبيرة، باستكمال مشروعه مع أسود الأطلس الذين أظهروا القدرة على المنافسة في المواعيد الكبرى التي تنتظرهم في السنوات المقبلة.
ويستعد المنتخب الإسباني، لخوض مباراته الأخيرة ضد المنتخب المغربي في الـ25 من يونيو/حزيران الحالي على ملعب "كالينغراد" ضمن الجولة الأخيرة من الدور الأول، لمنافسات المجموعة الثانية، والتي يأمل بها لاعبو اللاروخا أن يحققوا من خلالها فوزاً يضمن لهم التواجد في دور الـ16 في مونديال روسيا الحالي.