وراء قضبان المليشيات

بين سجون المليشيات والأنظمة، صار المواطن العربي محاصراً، يمضي وقته في مقارنة عبثية، أيّ السجون أكثر رحمة وأقل انتهاكاً. "العربي الجديد" يميط اللثام عن سجون المليشيات وما يحدث فيها في سلسلة تحقيقات تبدأ من العراق.

في الحلقة الثانية من ملف "وراء قضبان المليشيات" نتوقف في سورية، بعدما اجتمع على أهلها خوفان، الأول خشية معتقلات النظام، والثاني رعب سجون "داعش"، التي باتت تنافس النظام في انتهاك حقوق المساجين كما يكشف التحقيق الثاني.

ليس لسجون "الكرامة" في ليبيا من اسمها شيء، الداخل إليها مفقود والخارج منها مولود، كما توثق "العربي الجديد" في الجزء الثالث من ملف "وراء قضبان المليشيات" الذي نكشف خلاله خريطة السجون السرية وما يجري فيها.

في الحلقة الأخيرة من ملف "وراء قضبان المليشيات"، نتوقف في اليمن بعد سيطرة مليشيات الحوثي عليها، وتوسعها بإنشاء السجون في كل مكان يصل إليه نفوذها. "العربي الجديد" تكشف بالوثائق خارطة سجون الحوثي وتوثّق ما فيها.

وراء قضبان المليشيات (1)سجون متنقلة لدى "داعش" العراق
وراء قضبان المليشيات(2).. السوريون بين رعب سجون "داعش" والنظام
وراء قضبان المليشيات(3)..سجون "الكرامة" الليبية: الداخل "مفقود" والخارج "مولود"
وراء قضبان المليشيات(4)..تفوّق حوثي على الدولة في تشييد السجون